نشرت مُزيّنة الشعر، الأميركية أورسولا غوف، صورتي "سيلفي" لها على حسابها على "إنستاغرام"، الأولى بماكياج كامل لوجهها وبتصفيف شعرها، والثانية بشعرها العادي ومن دون أي ماكياج.
في الصورتين، اختلافٌ كبير. وما هدفت إليه أورسولا من الصورتين، كما كتبت، كان أن تُظهر مدى خداع وسائل التواصل الاجتماعي في شكل البشر الخارجي. وقالت: "هاتان الصورتان أُخذتا بفارق أيام قليلة. نعم الفوتوشوب والماكياج وتسريح الشعر وإضافة الفيلترات وغيرها، كُلّها أمور تؤدي إلى تغيير المظهر". وأضافت: "ربما تُسهّل وسائل التواصل عبر ذلك الاحساس بالتميّز والجمال، كأشخاص آخرين على المنصّات، ولكنّ ذلك ليس صحيحاً إطلاقاً".
وأضافت أورسولا: "أشعر بالنساء اللواتي يتأثّرن بالإعلام ووسائل التواصل ويردن أن يبدين "مثاليات" في الشكل، خصوصاً المراهقات". وتابعت: "يجب أن نُفتّش عن الأمور التي نحب ونشعر بالسعادة الحقيقية، وأن نكون "نحن"... الحقيقيين".
اقرأ أيضاً: عارضة أزياء تعتزل حياة شبكات التواصل "الوهمية"
في الصورتين، اختلافٌ كبير. وما هدفت إليه أورسولا من الصورتين، كما كتبت، كان أن تُظهر مدى خداع وسائل التواصل الاجتماعي في شكل البشر الخارجي. وقالت: "هاتان الصورتان أُخذتا بفارق أيام قليلة. نعم الفوتوشوب والماكياج وتسريح الشعر وإضافة الفيلترات وغيرها، كُلّها أمور تؤدي إلى تغيير المظهر". وأضافت: "ربما تُسهّل وسائل التواصل عبر ذلك الاحساس بالتميّز والجمال، كأشخاص آخرين على المنصّات، ولكنّ ذلك ليس صحيحاً إطلاقاً".
وأضافت أورسولا: "أشعر بالنساء اللواتي يتأثّرن بالإعلام ووسائل التواصل ويردن أن يبدين "مثاليات" في الشكل، خصوصاً المراهقات". وتابعت: "يجب أن نُفتّش عن الأمور التي نحب ونشعر بالسعادة الحقيقية، وأن نكون "نحن"... الحقيقيين".
اقرأ أيضاً: عارضة أزياء تعتزل حياة شبكات التواصل "الوهمية"