توصل "العربي الجديد" من مصادره داخل الجهاز التدريبي العامل مع المدير الفني الفرنسي هيرفي رينار، بأن مجموعة من اللاعبين المغاربة المحترفين في الدوريات الأوروبية، أقنعوا مدرب أسود الأطلس بإمكانياتهم الفنية والبدنية، وفي مقدمتهم مهاجم ملقا الإسباني يوسف النصيري، بالرغم من أن فريقه يعاني هذا الموسم في الدوري الإسباني ويلعب لتفادي الهبوط للدرجة الثانية.
رينار وبعدما أبعد في فترة سابقة اللاعب النصيري لتدني مستواه، عاد ليراقبه ومع لحاقه من جديد بالفريق الأول لملقا وخوضه تدريباته بجدية وانضباط، من المنتظر أن يمنحه فرصة الظهور مع المنتخب المغربي في انتظار أن تشمله الدعوة ليكون حاضراً ضمن قائمة اللاعبين الـ26 الذين سيستدعيهم المدير الفني الفرنسي للمباراتين المقبلتين للمنتخب المغربي أمام صربيا وأوزبكستان في 23 و27 مارس/آذار المقبل في مدينتي تورينو والدار البيضاء.
وكان يوسف النصيري (21 عاماً) قد لعب مؤخراً برفقة المنتخب الأولمبي المغربي تحت إشراف المدير الفني الهولندي مارك فوته، في المباراة الودية التي خسرها المغاربة أمام منتخب" الأزوري" بنتيجة 4-0 في مدينة فيرايرا الإيطالية.
اقــرأ أيضاً
وعاد بعدها اللاعب لفريقه الإسباني، فعمل بجدٍ برفقته، وصعد من الرديف ليلعب مع الفريق الأول، وهو ما جعل رينار يفكر في ضمه مجدداً، إذ كان قد فتح له باب اللعب مع المنتخب المغربي الأول، حين فاجأ جميع المتابعين للمنتخب المغربي واعتمد عليه كأساسي في نهائيات منافسات كأس أفريقيا للأمم بالغابون.
(العربي الجديد)
رينار وبعدما أبعد في فترة سابقة اللاعب النصيري لتدني مستواه، عاد ليراقبه ومع لحاقه من جديد بالفريق الأول لملقا وخوضه تدريباته بجدية وانضباط، من المنتظر أن يمنحه فرصة الظهور مع المنتخب المغربي في انتظار أن تشمله الدعوة ليكون حاضراً ضمن قائمة اللاعبين الـ26 الذين سيستدعيهم المدير الفني الفرنسي للمباراتين المقبلتين للمنتخب المغربي أمام صربيا وأوزبكستان في 23 و27 مارس/آذار المقبل في مدينتي تورينو والدار البيضاء.
وكان يوسف النصيري (21 عاماً) قد لعب مؤخراً برفقة المنتخب الأولمبي المغربي تحت إشراف المدير الفني الهولندي مارك فوته، في المباراة الودية التي خسرها المغاربة أمام منتخب" الأزوري" بنتيجة 4-0 في مدينة فيرايرا الإيطالية.
وعاد بعدها اللاعب لفريقه الإسباني، فعمل بجدٍ برفقته، وصعد من الرديف ليلعب مع الفريق الأول، وهو ما جعل رينار يفكر في ضمه مجدداً، إذ كان قد فتح له باب اللعب مع المنتخب المغربي الأول، حين فاجأ جميع المتابعين للمنتخب المغربي واعتمد عليه كأساسي في نهائيات منافسات كأس أفريقيا للأمم بالغابون.
(العربي الجديد)