ملف الملحق: سباق طويل ينتظر الأجيال العربية للنهوض باقتصاداتها

من السهل تهديم اقتصاد بلد ما. يكفي أن تعلن الحرب، وستكون كفيلة بتهديم كافة القطاعات الاقتصادية خلال فترة وجيزة. في المقابل، فإن تكلفة إعادة بناء الاقتصاد تتطلب أموالاً كثيرة، وطاقات شابة. جيل أو جيلان، وربما أكثر، تحتاج دولنا العربية من أجل إعادة النهوض. بحسب الخبراء، فإن كل عام يمر دون تغيير الأوضاع السياسية والاقتصادية، تخسر الدول فيه عشر سنوات من النمو والازدهار. واقع الحال، يبشر بخسارة سنوات إضافية، خصوصاً وأن الأجيال الصاعدة تربت على التطبيع مع الفساد، وترعرت في ظل الحروب والنزاعات الدائرة.

أجيال ضائعة تقلب موازين إعادة إعمار سورية (سلام السعدي)

اقتصاد لبنان "المنهك" يحتاج إلى معجزة لإعادة بنائه (حسن يحيي)

50 عاماً لإعادة بوصلة التنمية إلى الاقتصاد اليمني (نجيب العدوفي)

جيل عراقي واحد لتخطي الأزمة؟ (أيسر جبار)

أزمات الأردن الإقليمية.. أجيال تدفع ثمن حروب الجوار (لميس عاصي)


إقرأ أيضا: نبيلة فريدجي: المغرب مقبل على جهوية اقتصادية قوية