أعلنت قناة "الجزيرة" عن مقتل مصوّرها محمد الأصفر، أثناء تغطية معارك درعا في سورية.
الأصفر، ليس أول صحافي في "الجزيرة" يُقتل في درعا، فقد قُتل في وقتٍ سابق مراسلها الميداني محمد الحوراني، نتيجة إصابته برصاص قناص من جيش النظام في ريف درعا، أثناء تغطية الأحداث في يناير/كانون الثاني 2013.
كما قُتل مراسل "الجزيرة نت" مهران الديري، أثناء توجهه لتغطية المعارك الدائرة بين كتائب المعارضة وقوات النظام في مدينة الشيخ مسكين في ريف درعا، وذلك في ديسمبر/كانون الأول 2014.
كما أصيب مراسل "الجزيرة" محمد نور، بعد تعرضه لإطلاق نار عقب انتهائه من تصوير تقريره بحي الشيخ مسكين في ريف درعا، في نوفمبر/تشرين الثاني من العام 2014.
وفي هذا السياق، تعتبر منظمة "مراسلون بلا حدود" و"اللجنة الدولية لحماية الصحافيين" أنّ سورية هي البلد الأخطر على الصحافيين في العالم.
اقرأ أيضاً: عندما يكون بلدك الأخطر على حياتك
الأصفر، ليس أول صحافي في "الجزيرة" يُقتل في درعا، فقد قُتل في وقتٍ سابق مراسلها الميداني محمد الحوراني، نتيجة إصابته برصاص قناص من جيش النظام في ريف درعا، أثناء تغطية الأحداث في يناير/كانون الثاني 2013.
كما قُتل مراسل "الجزيرة نت" مهران الديري، أثناء توجهه لتغطية المعارك الدائرة بين كتائب المعارضة وقوات النظام في مدينة الشيخ مسكين في ريف درعا، وذلك في ديسمبر/كانون الأول 2014.
كما أصيب مراسل "الجزيرة" محمد نور، بعد تعرضه لإطلاق نار عقب انتهائه من تصوير تقريره بحي الشيخ مسكين في ريف درعا، في نوفمبر/تشرين الثاني من العام 2014.
وفي هذا السياق، تعتبر منظمة "مراسلون بلا حدود" و"اللجنة الدولية لحماية الصحافيين" أنّ سورية هي البلد الأخطر على الصحافيين في العالم.
اقرأ أيضاً: عندما يكون بلدك الأخطر على حياتك