يوماً بعد آخر، تتفاقم أزمة الدواء في مصر، فالأسعار في ارتفاع بتوافق بين الحكومة وشركات الأدوية وبمباركة مجلس النواب في ظل اختفاء مئات بل آلاف من الأصناف من الأدوية المحلية والمستوردة.
وفي ما يلي أرقام دالة على أزمة الدواء التي تعاني منها مصر حالياً:
وفي ما يلي أرقام دالة على أزمة الدواء التي تعاني منها مصر حالياً:
- يبلغ عدد مصانع الأدوية في مصر نحو 150 مصنعاً، منها 18 مصنعاً للشركات الأجنبية العالمية، و14 مصنعاً حكومياً، والباقي قطاع خاص.
- توجد أيضاً مكاتب تجارية تستورد دواء تام الصنع أو دواءً يصنع في مصانع مصرية لحساب هذه المكاتب.
- تستورد مصر نحو 95% من مستلزمات إنتاج الأدوية، وتستورد نحو 20% من الأنواع تامة الصنع.
- تنتج المصانع المصرية 13 ألف صنف من الدواء تقريباً.
- أكد وزير الصحة المصري، أحمد عماد، يوم 17 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، أن هامش ربح شركات الدواء الكبرى يصل إلى 400%.
- ترى شركات الأدوية أنها تحقق خسارة بعد قرار تعويم العملة المحلية. وتسبب هذا القرار في فقدان الجنيه 110%من قيمته، مما رفع من تكلفة إنتاج الدواء.
- تستحوذ الشركات متعددة الجنسيات على 60% من مبيعات السوق بحساب الأرباح، لكنها تبيع نحو 20% من المنتجات.
- في يونيو/حزيران 2016، قررت الحكومة المصرية تحريك أسعار 7200 صنف دواء (الأدوية التي يقل سعرها عن 30 جنيهاً) بنسبة 20%.
- حصرت نقابة الصيادلة الأدوية الناقصة والمختفية من الأسواق في 25 محافظة، وأرسلت قائمة بها إلى رئاسة الجمهورية مطلع ديسمبر/كانون الأول الجاري، بعد أن قدرتها بنحو 1600 صنف دوائي.
- وفي وقت سابق من ديسمبر/كانون الثاني الجاري، اتفقت الحكومة مع شركات الأدوية على زيادة جديدة في أسعار الدواء ابتداء من فبراير/شباط 2017 تشمل رفع أسعار 15% من منتجات الأدوية المصنعة محلياً (3 آلاف صنف تقريباً) و20% من الأدوية المستوردة. وتبلغ نسبة الزيادة 40% إلى 50% في أسعار الدواء المنتج محلياً والمستورد.
- من المنتظر أن تشهد أسعار الأدوية ارتفاعاً جديداً في أغسطس/آب 2017، وفقاً لاتفاق الحكومة وشركات الأدوية.
- يوجد في مصر 60 ألف صيدلية متوقع مشاركة 50 ألفاً منها في إضراب دعت إليه نقابة الصيادلة منتصف يناير/كانون الثاني المقبل.
- رفض أطباء في عدد من المستشفيات إجراء أي عمليات بسبب عدم توافر كثير من الأدوية التي يحتاجها المريض سواء قبل العمليات أو بعدها.
- هناك نحو 38 مليون مواطن لا يستفيدون من التأمين الصحي.
- توجد أيضاً مكاتب تجارية تستورد دواء تام الصنع أو دواءً يصنع في مصانع مصرية لحساب هذه المكاتب.
- تستورد مصر نحو 95% من مستلزمات إنتاج الأدوية، وتستورد نحو 20% من الأنواع تامة الصنع.
- تنتج المصانع المصرية 13 ألف صنف من الدواء تقريباً.
- أكد وزير الصحة المصري، أحمد عماد، يوم 17 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، أن هامش ربح شركات الدواء الكبرى يصل إلى 400%.
- ترى شركات الأدوية أنها تحقق خسارة بعد قرار تعويم العملة المحلية. وتسبب هذا القرار في فقدان الجنيه 110%من قيمته، مما رفع من تكلفة إنتاج الدواء.
- تستحوذ الشركات متعددة الجنسيات على 60% من مبيعات السوق بحساب الأرباح، لكنها تبيع نحو 20% من المنتجات.
- في يونيو/حزيران 2016، قررت الحكومة المصرية تحريك أسعار 7200 صنف دواء (الأدوية التي يقل سعرها عن 30 جنيهاً) بنسبة 20%.
- حصرت نقابة الصيادلة الأدوية الناقصة والمختفية من الأسواق في 25 محافظة، وأرسلت قائمة بها إلى رئاسة الجمهورية مطلع ديسمبر/كانون الأول الجاري، بعد أن قدرتها بنحو 1600 صنف دوائي.
- وفي وقت سابق من ديسمبر/كانون الثاني الجاري، اتفقت الحكومة مع شركات الأدوية على زيادة جديدة في أسعار الدواء ابتداء من فبراير/شباط 2017 تشمل رفع أسعار 15% من منتجات الأدوية المصنعة محلياً (3 آلاف صنف تقريباً) و20% من الأدوية المستوردة. وتبلغ نسبة الزيادة 40% إلى 50% في أسعار الدواء المنتج محلياً والمستورد.
- من المنتظر أن تشهد أسعار الأدوية ارتفاعاً جديداً في أغسطس/آب 2017، وفقاً لاتفاق الحكومة وشركات الأدوية.
- يوجد في مصر 60 ألف صيدلية متوقع مشاركة 50 ألفاً منها في إضراب دعت إليه نقابة الصيادلة منتصف يناير/كانون الثاني المقبل.
- رفض أطباء في عدد من المستشفيات إجراء أي عمليات بسبب عدم توافر كثير من الأدوية التي يحتاجها المريض سواء قبل العمليات أو بعدها.
- هناك نحو 38 مليون مواطن لا يستفيدون من التأمين الصحي.