العنصرية لا تقتصر على لون البشرة، سواء كان أبيض أو أسود؛ فالعديد من المشاهير أخفوا أصولهم العرقية الحقيقية، ليتمكنوا من النجاح في هوليوود.
وفعلوا ذلك سواء بسبب العنصرية التي تسيطر على هذه الصناعة، أو في سعي منهم للحصول على عدد أكبر من الأدوار.
وهنا قائمة بمشاهير غيروا أسماءهم، وقاموا بعمليات جراحية، وكذبوا بخصوص أصولهم لأسباب عديدة.
الشيء المؤسف أن هذا الأسلوب نجح في مرات عديدة، ومن خلال إخفاء أعراقهم الحقيقية تمكّن هؤلاء النجوم من التقدّم في هوليوود؛ فالعنصرية حتى في القرن الحادي والعشرين لا تزال قائمة.
(العربي الجديد)