البداية ستكون مع أصغر مدرب حضر في المونديال، وهو الأرجنتيني خوان خوسيه تراموتولا، والذي ولد يوم 21 أكتوبر 1902 وتوفي في 30 نوفمبر 1968، وحقق لقب كوبا أميركا 1929، وكان بعدها قريباً من لقب نسخة كأس العالم الأولى.
في عام 1930 بات تراموتولا أصغر مدرب يقود منتخباً في المونديال وبقي رقمه صامداً حتى يومنا، فأثناء تواجده على الدكة الفنية في مباراة فرنسا الأولى كان عمره 27 عاماً و267 يوماً، وهو الذي أشرف بعد ذلك على أندية عديدة منها بوكا جونيورز وفيليز سارسفيلد.
من المدرب الأصغر في تاريخ المونديال ننتقل إلى الاسم الأكبر، والحديث هنا سيكون عن الألماني أوتو ريهاغيل، الذي ولد يوم 9 أغسطس/ آب 1938 في مدينة "إيسين" الألمانية ويبلغ من العمر حالياً 79 عاماً، وهو الذي لعب في البداية كرة القدم من عام 1957 حتى 1972 ومثل منتخب بلاده في مباراتين.
اتجه ريهاغل بعدها إلى عالم التدريب ليصل عام 2001 إلى منتخب اليونان، فقاده لنهائي يورو 2004 وحقق اللقب على حساب البرتغال، واستمر هناك حتى عام 2010، وحينها بات أكبر مدرب في كأس العالم بعمر 71 عاماً و317 يوماً.
يُذكر أن مسيرة ريهاغل في عالم التدريب بدأت عام 1972 بصفوف نادي "أف في روكينهوسين" واعتزل في سنة 2012 بعدما أشرف على تدريب نادي هيرتا برلين الألماني.
من المدرب الأصغر في تاريخ المونديال ننتقل إلى الاسم الأكبر، والحديث هنا سيكون عن الألماني أوتو ريهاغيل، الذي ولد يوم 9 أغسطس/ آب 1938 في مدينة "إيسين" الألمانية ويبلغ من العمر حالياً 79 عاماً، وهو الذي لعب في البداية كرة القدم من عام 1957 حتى 1972 ومثل منتخب بلاده في مباراتين.
اتجه ريهاغل بعدها إلى عالم التدريب ليصل عام 2001 إلى منتخب اليونان، فقاده لنهائي يورو 2004 وحقق اللقب على حساب البرتغال، واستمر هناك حتى عام 2010، وحينها بات أكبر مدرب في كأس العالم بعمر 71 عاماً و317 يوماً.
يُذكر أن مسيرة ريهاغل في عالم التدريب بدأت عام 1972 بصفوف نادي "أف في روكينهوسين" واعتزل في سنة 2012 بعدما أشرف على تدريب نادي هيرتا برلين الألماني.