تلقت مدارس جماعة "الخدمة"، التي يتزعمها الداعية التركي فتح الله غولن، في شمال العراق، ضربة موجعة بعدما تراجع الإقبال عليها على خلفية الصراع المندلع بين الجماعة وحكومة حزب العدالة والتنمية في تركيا.
وتواجه مدارس الجماعة، في شمال العراق، تهديداً كبيراً في أعقاب إيقاف عدد منها في روسيا وألمانيا وتركمانستان وأذربيجان. وكانت حكومة الإقليم قد اتخذت قراراً عام 2002، قضى بتحديد عدد مدارس الجماعة في شمال العراق إثر ملاحظتها ارتفاع عددها بشكل متواصل.
وكان وزير التعليم في إقليم كردستان العراق، بيليند دلاور، قد أصدر قراراً بإغلاق عدد من مدارس الجماعة في أربيل عام 2009، بحجة "عدم تقديمها تعليماً منتظماً ذا جودة عالية".
وتمتلك جماعة غولن ألفَي مدرسة تزاول الأنشطة التعليمية في 160 بلداً حول العالم، وتدر دخلاً سنوياً كبيراً على الجماعة.
وتواجه مدارس الجماعة، في شمال العراق، تهديداً كبيراً في أعقاب إيقاف عدد منها في روسيا وألمانيا وتركمانستان وأذربيجان. وكانت حكومة الإقليم قد اتخذت قراراً عام 2002، قضى بتحديد عدد مدارس الجماعة في شمال العراق إثر ملاحظتها ارتفاع عددها بشكل متواصل.
وكان وزير التعليم في إقليم كردستان العراق، بيليند دلاور، قد أصدر قراراً بإغلاق عدد من مدارس الجماعة في أربيل عام 2009، بحجة "عدم تقديمها تعليماً منتظماً ذا جودة عالية".
وتمتلك جماعة غولن ألفَي مدرسة تزاول الأنشطة التعليمية في 160 بلداً حول العالم، وتدر دخلاً سنوياً كبيراً على الجماعة.