تتزايد الحاجة كل يوم لحماية الخصوصية، خصوصاً في وقت تتحول فيها رسالة صغيرة إلى خبر في الصحف والصفحات الكبرى. وتكمن المشكلة الكبرى في عملية تصوير المراسلات (السكرين شوت). لذا، يمكن لتطبيق صدر قبل سنوات أن يساعد في حل هذا المشكل.
ويتعلق الحديث هنا بأشهر التطبيقات المتخصصة في حماية خصوصية المرسالات Confide، وهو تطبيق تم إطلاقه سنة 2014، ويسمح بكتابة النصوص وإرسال الوثائق والصور بطريقة مميزة.
ويتميز هذا التطبيق بكونه لا يسمح للمحتوى أن يظهر بكامله أثناء عملية القراءة. فلا تظهر سوى قطع من الكلمات أو العبارات أو الصورة أو الوثيقة من مجموع ما تلقاه المستخدم. وكل ما على المستخدم فعله هو فقط تمرير أصبعه على الشاشة، فيظهر فقط المحتوى الذي مرر أصبعه عليه، بينما يظل الباقي متخفياً، وهذا ما يجعل أخذ سكرين شوت مستحيلاً.
ويمكن لعدة خدمات أخرى أن يتم استخدامها من أجل حماية النفس من السكريت شوت. بما فيها الحديث عبر "سناب تشات" أو "إنستغرام" عبر الخاص. إلا أن المتخصصين لا ينصحون بالاعتماد عليها لأنها لا تمنع السكرين شوت بل تكتفي فقط بإخبار المستخدم بأنه وقع ضحيتها.
وينصح المستخدمون أيضاً بعدم الاعتماد على التكنولوجيا كثيراً في حماية خصوصية المستخدم. ومن الأفضل دائماً تجنب توريط الذات. والتعامل مع رسائل الخاص على أنها منشورة أمام الجميع.
ويتعلق الحديث هنا بأشهر التطبيقات المتخصصة في حماية خصوصية المرسالات Confide، وهو تطبيق تم إطلاقه سنة 2014، ويسمح بكتابة النصوص وإرسال الوثائق والصور بطريقة مميزة.
ويتميز هذا التطبيق بكونه لا يسمح للمحتوى أن يظهر بكامله أثناء عملية القراءة. فلا تظهر سوى قطع من الكلمات أو العبارات أو الصورة أو الوثيقة من مجموع ما تلقاه المستخدم. وكل ما على المستخدم فعله هو فقط تمرير أصبعه على الشاشة، فيظهر فقط المحتوى الذي مرر أصبعه عليه، بينما يظل الباقي متخفياً، وهذا ما يجعل أخذ سكرين شوت مستحيلاً.
ويمكن لعدة خدمات أخرى أن يتم استخدامها من أجل حماية النفس من السكريت شوت. بما فيها الحديث عبر "سناب تشات" أو "إنستغرام" عبر الخاص. إلا أن المتخصصين لا ينصحون بالاعتماد عليها لأنها لا تمنع السكرين شوت بل تكتفي فقط بإخبار المستخدم بأنه وقع ضحيتها.
وينصح المستخدمون أيضاً بعدم الاعتماد على التكنولوجيا كثيراً في حماية خصوصية المستخدم. ومن الأفضل دائماً تجنب توريط الذات. والتعامل مع رسائل الخاص على أنها منشورة أمام الجميع.
(العربي الجديد)