واجه المطرب عمرو دياب أزمتين خلال 3 أيام. كان أولها الحكم عليه بتعويض مادي ضخم لصالح قناة "روتانا".
وقررت محكمة القاهرة الاقتصادية تغريم دياب، مبلغاً مالياً كبيراً، لصالح شركة "روتانا" للصوتيات والمرئيات، وذلك تعويضاً عما أصابها من أضرار بسبب بث أغنيتين من أغاني الشركة، عبر قناته على موقع "يوتيوب"، وهما "رضيت" و"عشت معاك".
كما رفضت المحكمة الدعوى الفرعية المقامة منه، لتضرره من قيام الشركة، بإغلاق قناته على "يوتيوب"، بعد أن تأكد للمحكمة تعديه المستمر على حقوق الملكية الفكرية للشركة.
وأغلقت إدارة "يوتيوب" قناة دياب، بسبب تعديه المستمر على حقوق ملكية "روتانا" بنشره أكثر من 200 فيديو على قناته، حيث تربح منها، وأدى ذلك إلى خسائر مباشرة وغير مباشرة، قبل أن تعيدها مرة أخرى بعد تعهده بعدم رفع محتوى لا يمتلك حق إذاعته على "يوتيوب". ومن المتوقع أن تقوم "روتانا" بالمطالبة بحقوقها عن باقي الأغاني.
أما أزمة الفنان الثانية، فتتعلق بصورة انتشرت منذ ثلاثة أيام على مواقع التواصل الاجتماعي، تجمع بين عمرو دياب وأنغام، بدت الصورة من وجهة نظر الكثيرين غير لائقة، إلا أن البعض أكد أنها فوتوشوب، استخدمت فيها صورة للهضبة من الملصق الإعلاني لألبوم "معاك قلبي".
وقررت محكمة القاهرة الاقتصادية تغريم دياب، مبلغاً مالياً كبيراً، لصالح شركة "روتانا" للصوتيات والمرئيات، وذلك تعويضاً عما أصابها من أضرار بسبب بث أغنيتين من أغاني الشركة، عبر قناته على موقع "يوتيوب"، وهما "رضيت" و"عشت معاك".
كما رفضت المحكمة الدعوى الفرعية المقامة منه، لتضرره من قيام الشركة، بإغلاق قناته على "يوتيوب"، بعد أن تأكد للمحكمة تعديه المستمر على حقوق الملكية الفكرية للشركة.
وأغلقت إدارة "يوتيوب" قناة دياب، بسبب تعديه المستمر على حقوق ملكية "روتانا" بنشره أكثر من 200 فيديو على قناته، حيث تربح منها، وأدى ذلك إلى خسائر مباشرة وغير مباشرة، قبل أن تعيدها مرة أخرى بعد تعهده بعدم رفع محتوى لا يمتلك حق إذاعته على "يوتيوب". ومن المتوقع أن تقوم "روتانا" بالمطالبة بحقوقها عن باقي الأغاني.
أما أزمة الفنان الثانية، فتتعلق بصورة انتشرت منذ ثلاثة أيام على مواقع التواصل الاجتماعي، تجمع بين عمرو دياب وأنغام، بدت الصورة من وجهة نظر الكثيرين غير لائقة، إلا أن البعض أكد أنها فوتوشوب، استخدمت فيها صورة للهضبة من الملصق الإعلاني لألبوم "معاك قلبي".