تغيّرت حياتنا مع دخول وسائل التواصل الاجتماعي، والتطبيقات والأجهزة الذكية إليها. في اليوم العالمي للسوشال ميديا، نستعرض أجهزة ومواد كانت موجودةً في حياتنا، واستُبدلت بوسائل التواصل الاجتماعي، التي أصبح استخدامها يومياً وآنياً.
*جميع الصور من Getty.
ميديا ذات صلة
الهواتف قديماً، كانت بديل "سكايب" و"سناب تشات"، فلم يكُن يستطع الناس سوى القيام بمكالمات هاتفية للتواصل مع بعض.
لم يكُن العالم يعرف تطبيق "فورسكوير" أو "سوورم" أو تطبيقات السياحة، فكان مجسم الكرة الأرضيّة يقوم بهذا الدور.
قبل "يوتيوب"، كان التلفزيون ينقل كل المقاطع المصوّرة من العالم، بينما كانت لوحات الحائط هي الأقرب إلى المشاهد المختلفة التي ينقلها التطبيق.
لم يكُن هناك مدوّنات ولا "ووردبرس" ليكتُب فيها الناشطون مقالاتهم. كانت الأوراق والأقلام تحمل تلك الموادّ والقصص.
قبل "تويتر"، كانت الملصقات "ستيكي نوتس" تُستخدم لكتابة الأفكار وعدم نسيانها وتجميعها.
قبل "إنستاغرام" وتطبيقات مشاركة الصور، كان الناس يلجأون لطباعة الصور ووضعها في إطار في منازلهم.
قبل "ساوند كلاود" و"آبل ميوزك" وغيرها من التطبيقات، كان محبو الموسيقى يشترون "الكاسيت" والـCD لسماع ألبومات الفنانين.
قبل "فيسبوك"، وكتابة المنشورات والتعليقات والمشاركات على المواضيع المختلفة، كان الاستخدام أكبر للورق، تحديداً لدفاتر المذكرات والمفكّرات "نوت بوكس".
نستخدم مواقع التواصل الاجتماعي بشكل يوميّ وكثيف، حتى باتت جزءاً لا يتجزّأ من حياتنا. وليس ذلك فقط، بل أصبح لها يوم عالميّ، يُحتفل به في الثلاثين من يونيو. ونستعرض هنا بعض الحقائق الطريفة وغير المعروفة عن مواقع التواصل الاجتماعي.