تجربة سينمائية جديدة يخوضها هذه الأيام الفنان المصري، عمرو واكد. إذ بدأ، مؤخّراً، تصوير دوره في فيلم "القرد بيتكلم"، ويشاركه البطولة كل من الفنانين أحمد الفيشاوي وسيد رجب وريهام حجاج وبيومي فؤاد، والعمل عن قصة من تأليف وإخراج بيتر ميمي، وإنتاج شركة "مقام" للمنتج سيف عرابي. وقال عرابي في تصريحات خاصة لـ"العربي الجديد" إن الفيلم عبارة عن قصّة سينمائية جديدة، ومختلفة تماماً عن نوعية الأفلام المتواجدة. ولم يسبق للفكرة أن تمَّ طرحُها من قبل.
ولأوّل مرة يكشف سيف عن الإطار العام لأحداث الفيلم، قائلاً إنّه يدور في إطار "السحر"، رافضاً الكشف عن أي تفاصيل أخرى تخصُّ العمل حتى لا تحترق أحداثه. وأوضحَ سيف أنَّ الفيلم يجري تصويره حالياً بشكل مُكَثَّف، وسيتم عرضه في موسم عيد الفطر السينمائي القادم.
وأشار منتج الفيلم، إلى أن العمل لن يتم تصوير أي مشاهد فيه خارج مصر؛ بل سيكون كله داخل إطار الدولة. وعن موقف الرقابة على المصنفات الفنية من الفيلم، وإذا ما كان لها أي ملاحظات على السيناريو قبل التصريح بانطلاق تصويره، قال سيف: "لا، على الإطلاق، فتمَّ التصريح بالتصوير من دون الدخول في أي مشاكل مع الرقابة". ووصف سيف العمل مع، عمرو واكد، بالممتع، قائلاً إنه فنان متجدد دائماً، "فهو طاقة إبداعية لا تنضب، ودائماً يفاجئنا بمدى تمكنه الشديد من أدواته".
ويتعاون واكد في هذا الفيلم للمرة الثانية مع الفنان الشاب، أحمد الفيشاوي، بعدما سبق وشاركه في فيلم "جنينة الأسماك". ويجسد واكد خلال الفيلم شخصية ساحر، ويجسد الفيشاوي أيضاً شخصية شقيق الساحر، حيث يخططان بالسحر لإطلاق سراح والدهما الذي تعرض للسجن ظلماً.
اقــرأ أيضاً
ومن ناحية أخرى، فقد تردد، مؤخراً، أنَّ عمرو واكد يصوِّر الفيلم في القاهرة بعد مغادرته لها واضطراره للعودة سرّاً إليها. وهو ما أخرج الفنان المصري عن صمته وطوره، معرباً عن اندهاشه من الشائعة، وقائلاً عبر موقع التدوينات القصيرة تويتر: "قرأت خبراً يقول بأنّ عمرو واكد يعود للقاهرة بالسر من أجل تصوير فيلم "القرد بيتكلم"، وأنا أقول لكم، كيف يعود المرءُ إلى القاهرة سرّاً". وكان آخر أفلام الفنان، عمرو واكد، هم فيلم "القط"، الذي شارك في بطولته فاروق الفيشاوي، وأخرجه إبراهيم البطوط، الذي سبق وشارك واكد في فيلم "الشتا اللي فات".
هذا ويستعدُّ عمرو فور الانتهاء من تصوير فيلمه "القرد بيتكلم"، للسفر إلى تونس حيث سيتعاون مع المخرج الفلسطيني، رشيد مشهراوي، في فيلم "كتابة على التلج". ويشارك عمرو في بطولة العمل عدد كبير من الفنانين، مثل الفنان السوري غسان مسعود، والفنانة الفلسطينية عرين عمري، والفنانة اللبنانية دياموند أبو عبود، والإنتاج مشترك بين مصر وتونس وفلسطين، وتدور أحداثه حول رصد الانقسام الإيديولوجي الفكري الديني والجغرافي في فلسطين، لإعطاء نموذج عما يحدث في العالم العربي والانقسامات الجارية.
اقــرأ أيضاً
ولأوّل مرة يكشف سيف عن الإطار العام لأحداث الفيلم، قائلاً إنّه يدور في إطار "السحر"، رافضاً الكشف عن أي تفاصيل أخرى تخصُّ العمل حتى لا تحترق أحداثه. وأوضحَ سيف أنَّ الفيلم يجري تصويره حالياً بشكل مُكَثَّف، وسيتم عرضه في موسم عيد الفطر السينمائي القادم.
وأشار منتج الفيلم، إلى أن العمل لن يتم تصوير أي مشاهد فيه خارج مصر؛ بل سيكون كله داخل إطار الدولة. وعن موقف الرقابة على المصنفات الفنية من الفيلم، وإذا ما كان لها أي ملاحظات على السيناريو قبل التصريح بانطلاق تصويره، قال سيف: "لا، على الإطلاق، فتمَّ التصريح بالتصوير من دون الدخول في أي مشاكل مع الرقابة". ووصف سيف العمل مع، عمرو واكد، بالممتع، قائلاً إنه فنان متجدد دائماً، "فهو طاقة إبداعية لا تنضب، ودائماً يفاجئنا بمدى تمكنه الشديد من أدواته".
ويتعاون واكد في هذا الفيلم للمرة الثانية مع الفنان الشاب، أحمد الفيشاوي، بعدما سبق وشاركه في فيلم "جنينة الأسماك". ويجسد واكد خلال الفيلم شخصية ساحر، ويجسد الفيشاوي أيضاً شخصية شقيق الساحر، حيث يخططان بالسحر لإطلاق سراح والدهما الذي تعرض للسجن ظلماً.
ومن ناحية أخرى، فقد تردد، مؤخراً، أنَّ عمرو واكد يصوِّر الفيلم في القاهرة بعد مغادرته لها واضطراره للعودة سرّاً إليها. وهو ما أخرج الفنان المصري عن صمته وطوره، معرباً عن اندهاشه من الشائعة، وقائلاً عبر موقع التدوينات القصيرة تويتر: "قرأت خبراً يقول بأنّ عمرو واكد يعود للقاهرة بالسر من أجل تصوير فيلم "القرد بيتكلم"، وأنا أقول لكم، كيف يعود المرءُ إلى القاهرة سرّاً". وكان آخر أفلام الفنان، عمرو واكد، هم فيلم "القط"، الذي شارك في بطولته فاروق الفيشاوي، وأخرجه إبراهيم البطوط، الذي سبق وشارك واكد في فيلم "الشتا اللي فات".
هذا ويستعدُّ عمرو فور الانتهاء من تصوير فيلمه "القرد بيتكلم"، للسفر إلى تونس حيث سيتعاون مع المخرج الفلسطيني، رشيد مشهراوي، في فيلم "كتابة على التلج". ويشارك عمرو في بطولة العمل عدد كبير من الفنانين، مثل الفنان السوري غسان مسعود، والفنانة الفلسطينية عرين عمري، والفنانة اللبنانية دياموند أبو عبود، والإنتاج مشترك بين مصر وتونس وفلسطين، وتدور أحداثه حول رصد الانقسام الإيديولوجي الفكري الديني والجغرافي في فلسطين، لإعطاء نموذج عما يحدث في العالم العربي والانقسامات الجارية.