لسنوات طويلة كان عمرو دياب من أكثر نجوم روتانا "المدللين". النجم الخمسيني، اختار قبل عشر سنوات أنّ يوقّع مع شركة روتانا عقدًا كان طويل الأمد قياسًا إلى زملائه، لكن ماذا قدم هذا التعاون للطرفين؟
في نظرة سريعة نجد أنّ الشركة السعودية استفادت من اسم عمرو دياب أكثر مما استفاد دياب نفسه. وظلّ طيلة الفترة التي قضاها في أحضان روتانا مكانه، من دون تقدّم فنّي، فصورة صاحب "ميّال" حافظت على حضور موسيقي وغنائي أشبه بمرحلة قضاها مع شركة عالم الفن وصديقه المنتج محسن جابر الذي وافق على انتقال دياب إلى روتانا، وأمدّ هذا الخيار بدعم معنوي ابتعد كل البعد عن الخلافات التي تترتب جراء فسخ عقد بين فنان وشركة إنتاج. إلاّ أن الصورة تغيرت قليلاً.. فلم يُسهم عمرو دياب في السنوات الأخيرة في دعم أو تقديم عائدات مالية للشركة مثله مثل غيره من المغنين الذين يكابرون على وجودهم داخل روتانا، ويُجبرون على توقيع سلسلة من العقود الخاصة بالإعلانات والحفلات التجارية التي يقدمونها وهي التي تكسب منها شركة روتانا بقاءها ضمن السوق.
لكن اليوم، وأمام دعم روتانا لبعض النجوم المصريين على حساب البعض الآخر، لم يستطع عمرو دياب متابعة الطريق مع الشركة السعودية، خصوصًا بعد إصدارين لأنغام، والفنانة سميرة سعيد من قبل روتانا، في وقت قيل فيه إن الشركة تؤخر صدورعمل دياب.
في المحصلة خسر عمرو دياب محطة خليجية اذ أوقفت روتانا عرض أعماله المصورة وسحبت أغنياته عن هواء إذاعاتها، ليبقى السؤال هل يعود دياب الى صديقه المنتج محسن جابر أم تلوح في الأفق رائحة شركة جديدة؟
أقرأ ايضًا: روتانا وعمرو دياب إلى القضاء... و"الهضبة" يرد بالمستندات
في نظرة سريعة نجد أنّ الشركة السعودية استفادت من اسم عمرو دياب أكثر مما استفاد دياب نفسه. وظلّ طيلة الفترة التي قضاها في أحضان روتانا مكانه، من دون تقدّم فنّي، فصورة صاحب "ميّال" حافظت على حضور موسيقي وغنائي أشبه بمرحلة قضاها مع شركة عالم الفن وصديقه المنتج محسن جابر الذي وافق على انتقال دياب إلى روتانا، وأمدّ هذا الخيار بدعم معنوي ابتعد كل البعد عن الخلافات التي تترتب جراء فسخ عقد بين فنان وشركة إنتاج. إلاّ أن الصورة تغيرت قليلاً.. فلم يُسهم عمرو دياب في السنوات الأخيرة في دعم أو تقديم عائدات مالية للشركة مثله مثل غيره من المغنين الذين يكابرون على وجودهم داخل روتانا، ويُجبرون على توقيع سلسلة من العقود الخاصة بالإعلانات والحفلات التجارية التي يقدمونها وهي التي تكسب منها شركة روتانا بقاءها ضمن السوق.
لكن اليوم، وأمام دعم روتانا لبعض النجوم المصريين على حساب البعض الآخر، لم يستطع عمرو دياب متابعة الطريق مع الشركة السعودية، خصوصًا بعد إصدارين لأنغام، والفنانة سميرة سعيد من قبل روتانا، في وقت قيل فيه إن الشركة تؤخر صدورعمل دياب.
في المحصلة خسر عمرو دياب محطة خليجية اذ أوقفت روتانا عرض أعماله المصورة وسحبت أغنياته عن هواء إذاعاتها، ليبقى السؤال هل يعود دياب الى صديقه المنتج محسن جابر أم تلوح في الأفق رائحة شركة جديدة؟
أقرأ ايضًا: روتانا وعمرو دياب إلى القضاء... و"الهضبة" يرد بالمستندات