أشار الدكتور عبدالمجيد العيادي إلى أن الدول العربية تواجه مشكلة حقيقية مع علم الإحصاء وغياب الأرقام، الأمر الذي ينعكس سلباً على سمعة الدول وعلاقاتها مع الدول الغربية. إذ يعتبر الإحصاء من الأساسيات التي يعتمد عليها اقتصاد أي دولة.
وأضاف أن سيادة القطاع غير الرسمي على الاقتصادات العربية يشكل عقبة أساسية للخبراء والاقتصاديين والمؤسسات الدولية المهتمة بالتنمية في عالمنا. لذا يتوجب على الدول العربية الاهتمام بعلم الإحصاء، كونه الركيزة الأساسية لنهضة الاقتصادات العربية.
وأكد العيادي أن الأهمية الآن تكمن في وضع استراتيجيات تنموية موضوعية، نظراً لدورها في تنمية العلاقات الاقتصادية بين الشرق والغرب، خصوصاً بين الدول الأوروبية والعربية، موضحاً أن القيام بتنفيذ هذه السياسات رهن بتوافر الإحصاءات، وإن كانت شبه دقيقة، لمختلف القطاعات والأصناف والأنواع القطاعية في المنظومات الاقتصادية. وأكد أن الاهتمام الأساسي يكمن في إيجاد أرقام حقيقية عن النمو والناتج المحلي، وحجم الاستثمارات، كونها السبيل الرئيسي لتنمية العلاقات. فالغرب يعتمد بشكل كبير على الدراسات والإحصاءات، إذ يقوم بناءً على نتائج الدراسات بتحديد التحديات وحجمها ونوعها، وبالتالي تحديد السبل الوجيهة للتعامل معها.
وأضاف أن سيادة القطاع غير الرسمي على الاقتصادات العربية يشكل عقبة أساسية للخبراء والاقتصاديين والمؤسسات الدولية المهتمة بالتنمية في عالمنا. لذا يتوجب على الدول العربية الاهتمام بعلم الإحصاء، كونه الركيزة الأساسية لنهضة الاقتصادات العربية.
وأكد العيادي أن الأهمية الآن تكمن في وضع استراتيجيات تنموية موضوعية، نظراً لدورها في تنمية العلاقات الاقتصادية بين الشرق والغرب، خصوصاً بين الدول الأوروبية والعربية، موضحاً أن القيام بتنفيذ هذه السياسات رهن بتوافر الإحصاءات، وإن كانت شبه دقيقة، لمختلف القطاعات والأصناف والأنواع القطاعية في المنظومات الاقتصادية. وأكد أن الاهتمام الأساسي يكمن في إيجاد أرقام حقيقية عن النمو والناتج المحلي، وحجم الاستثمارات، كونها السبيل الرئيسي لتنمية العلاقات. فالغرب يعتمد بشكل كبير على الدراسات والإحصاءات، إذ يقوم بناءً على نتائج الدراسات بتحديد التحديات وحجمها ونوعها، وبالتالي تحديد السبل الوجيهة للتعامل معها.