سوريون عن محمد بايزيد: فيلم هوليوودي من طراز آخر

أما محمد، فكتب: "ما قلت كلمة عن محمد بايزيد لهلا وقصته خوفا من انه يكون مظلوم، بس بعد الفيديوهات المسربة تبين انه هاد عبارة عن علقة ومصعوق فعلا كيف في ناس سافلة لهي الدرجة!". وتساءل أحمد: "فضيحة #الكذاب محمد بايزيد، شو نوع هي البشر!".

وخاطبه جلال قائلاً: "انت كتير عليك تكون مخرج هوليودي انت يادوبك مخرج بقناة الدنيا".

واعتبر محمد أن "الثورة بخير عندما يقف أبناؤها كلهم لفضح كذبة مخرج يفبرك محاولة اغتياله، في كل البيئات والأوساط هناك كاذبون، لكن المعيب أن نتستر عليهم أو نبرر لهم، عندها نصبح جزءا من أكاذيبهم وتصبح ثورتنا كذلك".

من جانبه، اعتبر فراس أن "الفبركة التي مارسها محمد بايزيد أضرّت بنا جميعاً كإعلاميين سوريين في تركيا، واستمر الكاذب بسرد أكاذيبه على الناس عن تمثيلية اغتيال أراد منها جمع المال لفيلمه، بسيناريو معيب ووضيع يفضح حتى قدراته المهنية".

وكتب إبراهيم: "خمسة ملايين دولار هو المبلغ الذي طلب بايزيد من موسى العمر تأمينه لترويج فيلمه الموعود عن سجن تدمر، ومن أجله ضرب بايزيد كتفه بموس القراضة وأخرج فيلما موازيا عن تعرّضه لمحاولة اغتيال بهذه القراضة. ذكرني ذلك بالستين ورقة التي حاولت نصبها على والدي الله يرحمه للذهاب في رحلة مدرسية، وقد أخرجت يومها للحصول عليها ستين فيلم تراجيدي وستين فيلم رعب وكذبت على أبي ستين كذبة، وما عطاني ياها. لو كان 15% من شعبنا الله يرحمو مثل أبوي الله يرحمو ما كنا شفنا ولا بايزيد بالثورة".

وسخر عمار: "يعلن المخرج العالمي #محمد_بايزيد عن إقامة دورة متقدمة عن صناعة #البظ_الاعلامي #buzz على من يرغب بالانضمام أن يقدم بظين اعلاميين لمحاولة اغتيال بمسدس طباعة ثري دي".

وكان موقع "العربي الجديد" قد كشف يوم أمس من خلال سلسلة فيديوهات حصل عليها حصرياً، الخطة التي كان يضعها بيازيد لخطة اغتياله، وسعيه لجمع التبرعات من أجل إنتاج فيلمه الجديد.