#رمضان_في_الزنزانة و#رمضانها_مسجون يفضحان اضطهاد السيسي للمرأة

وكانت "التنسيقية المصرية للحقوق والحريات" أفادت بأن عدد المعتقلات السياسيات وصل إلى 2500، من عام 2013 إلى 2017. ولا تزال 42 منهن في السجون.

وكتبت إيمي: "‏‎#رمضانها_مسجون.. تستهدف السلطات المصرية المرأة بسياط الاستبداد كما لم تفعل من قبل، بالاعتقال والإخفاء القسري والمنع من السفر ومصادرة الأموال.. ولا يبدو أن هناك رادعًا لكل هذه الانتهاكات يُعطي أملًا بوقف قريب لها، خاصة وأنها طاولت حتى الأطفال الرُّضع، ونساء لم يُشكّلن أي خطر على النظام".

واشتكت إيمان محمد: "‏‎#رمضانها_مسجون.. لم تتوقف عمليات الاعتقال الجماعي التعسفية والمصحوبة غالبا بتعريض المحتجزات للتعذيب الممنهج والاختفاء القسري، بل استمر القضاء المصري على وتيرته المتصاعدة في إصدار أحكام قضائية قاسية على عشرات المعتقلات".

وقصت رنا علي قصة إحدى المعتقلات: "‏‎#رمضانها_مسجون.. الدكتورة مروة أحمد مدبولي.. تم اعتقالها تعسفيًا من منزلها ليلة الخميس 1 نوفمبر الماضي، دون التعرف على مكان احتجازها أو التهم الموجهة إليها حتى الآن".

وحكى "مواطن مصري" الحكاية: "‏‎#رمضانها_مسجون.. بلاد الظلم بلداني.. بلاد القهر بلداني.. بلاد الفساد بلداني.. بلاد الرشوة بلداني.. بلاد الفجر بلداني.. بلاد الجهل بلداني.. بلاد المرض بلداني.. بلاد الفقر بلداني.. بلاد النصب بلداني.. بلاد النهب بلداني.. بلاد السرقة بلداني.. ولو قلت كفاية خراب يقوليلي أنت إخواني. #ارحل_ياسيسي".

وبحزن قال أبو أسماء: "‏‎#رمضانها_مسجون.. يأتي شهر رمضان الكريم لتسعد البيوت ليجتمع الأهل على موائد الإفطار.. إلا بيوت المعتقلات في مصر حزينة لغياب الأم أو الزوجة أو الأخت أو الابنة، فهي معتقلة أو مختفية قسرياً".

وأكد خالد: "‏المعتقلة ‎#منى_سالم اعتقلت وتعرضت للإخفاء القسري، قبل أن تظهر في نيابة أمن الدولة يوم 27 إبريل 2017. محتجزة الآن بسجن القناطر. #رمضانها_مسجون.. شرف لنا أن نكتب عنهم، ونكتب عنهم لكي نتذكرهم بالدعاء والتضامن معهم وتخليد ما قدموه، وليس للبكاء وتدمير النفسيات".

وتذكر ميتو: "‏‎#رمضانها_مسجون.. لن ننسى أبدا كلمات الرئيس مرسي: أنا عاوز أحافظ على البنات ولكن العسكر انتهك حرمة البنات".

في حين كتب "دكتور خفاجة": "#رمضان_في_الزنزانة.. الظلم ظلمات يوم القيامة.. دخولهم ‎#الزنزانة ظلم.. بقاؤهم في ‎#الزنزانة ظلم.. قضاؤهم ‎#رمضان_في_الزنزانة ظلم لهم ولأهاليهم.. ظلم وظلم وظلم اللهم انتقم".

وذكر حساب "الثورة اليوم": "‏قسم شرطة الصف يحتجز المحامي والناشط السياسي هيثم محمدين منذ يوم 12 مايو الجاري أثناء حضوره للتدابير الاحترازية حسب ما نشره حقوقيون ونيابة أمن الدولة تقرر حبسه 15 يومًا. #رمضان_في_الزنزانة ".

وتوقعت إيمان: "‏‎‎#رمضان_في_الزنزانة.. كلنا ضد السيسي عارف مكاننا فين بعد كدا مع الشرفاء والأسرى اللي ولادهم اتحرموا منهم ومرميون في السجون ظلما وعدوانا".

وكتب وصفي عاشور: "‏7 نساء وفتيات مختفيات قسريًا، منهن من هي مختفية مع أطفالها كحالة مريم رضوان التي أخفاها الأمن مع أطفالها الثلاثة ولا يعلم مكانهم أو سبب احتجازهم. #رمضان_في_الزنزانة".