رفضت إدارة المهرجان العربي للإذاعة والتلفزيون، أمس الأربعاء، مشاركة تلفزيون المسيرة التابع لمليشيا الحوثيين في المهرجان الذي انطلقت فعالياته في تونس، الثلاثاء الماضي.
وأبلغت إدارة المهرجان طاقم المحطة بالمغادرة، وأوقفت جناحه الخاص ومعرضاً أقيم في المهرجان.
وقالت مصادر إعلامية إن "جهوداً مشتركة بين وزارة الإعلام اليمنية وإعلاميين خليجيين أوقف مشاركة المحطة بعد التلويح بالانسحاب من المهرجان في حال استمرت مشاركة تلفزيون المسيرة".
وأظهرت مقاطع مرئية نشرها صحافيون على مواقع التواصل الاجتماعي، عملية مغادرة طاقم المحطة، و"إسدال" شعاره في المعرض الذي أقيم على هامش المهرجان.
من جانبه، قال تلفزيون المسيرة، في بيان، إنه "يأسف" لرضوخ اللجنة المنظمة للمهرجان لما وصفها بـ"ضغوط النظام السعودي"، ووقف مشاركته في المهرجان.
وأضاف البيان أن مشاركة المحطة "جاءت بدعوة رسمية من قبل اللجنة المنظمة للمهرجان، إلا أن ضغوط النظام السعودي على إدارة المهرجان دفعت بالمنظمين لإيقاف الجناح الخاص بالقناة في صالة العرض".
وأشار بيان المحطة إلى أن "الجناح ضم عدداً من الأفلام الوثائقية والفيلمية التي أنتجتها القناة وعدداً من البروشورات والمطبوعات".
وأبلغت إدارة المهرجان طاقم المحطة بالمغادرة، وأوقفت جناحه الخاص ومعرضاً أقيم في المهرجان.
وقالت مصادر إعلامية إن "جهوداً مشتركة بين وزارة الإعلام اليمنية وإعلاميين خليجيين أوقف مشاركة المحطة بعد التلويح بالانسحاب من المهرجان في حال استمرت مشاركة تلفزيون المسيرة".
وأظهرت مقاطع مرئية نشرها صحافيون على مواقع التواصل الاجتماعي، عملية مغادرة طاقم المحطة، و"إسدال" شعاره في المعرض الذي أقيم على هامش المهرجان.
من جانبه، قال تلفزيون المسيرة، في بيان، إنه "يأسف" لرضوخ اللجنة المنظمة للمهرجان لما وصفها بـ"ضغوط النظام السعودي"، ووقف مشاركته في المهرجان.
وأضاف البيان أن مشاركة المحطة "جاءت بدعوة رسمية من قبل اللجنة المنظمة للمهرجان، إلا أن ضغوط النظام السعودي على إدارة المهرجان دفعت بالمنظمين لإيقاف الجناح الخاص بالقناة في صالة العرض".
وأشار بيان المحطة إلى أن "الجناح ضم عدداً من الأفلام الوثائقية والفيلمية التي أنتجتها القناة وعدداً من البروشورات والمطبوعات".