(Getty)
للعيون حضورها الخاص في الثقافة العربيَّة تاريخيًا، وخصوصًا في حيّز الشعر والأدب، كالقصيدة الشهيرة لجرير التي تقول: "إن العيون التي في طرفها حورٌ قتلننا ثمّ لم يحيين قتلانا".
كما أنَّ الكثير من علماء البرمجة اللغوية العصبيَّة يعتبرون النظرة أداةً أساسيّة للتواصل بين البشر، وعاملاً مهمًا يساعد على خلق الارتياح، وتسهيل الاتصال بين الناس.
ومن ناحيّة أخرى، تعكس العيون حالة الشخص النفسية، وتجذب كلّ من ينظر إليها، ويقال إنّ العين مفتاح الروح وبئرها.
وعيون المرأة في أغلب الأحيان حين تكون مكحّلة تزداد جاذبية وجمالاً، خصوصاً إذا كان بالكحل الأسود المعروف منذ القدم. ولأنّ العيون تُعتبر من أهم ملامح الوجه، تُقدم خبيرة التجميل ريهام الخطيب بعض النصائح المفيدة والحِيَل البسيطة لكيفية تطبيق الكحل كي يُناسب شكل العين.
تكون العيون المستديرة كبيرة وواسعة جدًا، ويستطيع الناظر إليها رؤية بياض العين فوق أو تحت القزحية عندما تنظر المرأة إلى الأمام، وصاحبات هذه العيون عليهنّ تطبيق الكحل على الجفن العلوي في الزاوية الداخلية للعين، وصولًا إلى الزاوية الخارجية وذلك لتبدو العيون أطول.
أما صاحبات العيون اللوزية، وهي العيون التي عندما تنظر صاحبتها إلى الأمام تختفي قزحية العين في الجفون العلوية والسفلية، وتبدو مع ارتفاع طبيعي في الزاوية الخارجية، لرسم الكحل يجب معرفة حجم العين ورسم خطّ رفيع بالنسبة للعيون الصغيرة، ويزداد عرضاً بحسب ازدياد حجم العينين.
وعن كيفية التعرّف إلى حجم العينين الصغيرتين وتحديدهما، تقول ريهام إنّ "العيون الصغيرة تكون أصغر من الأنف والفم، كما تكون المسافة بين الرموش وعظمة الحاجب قصيرة جدًا، وعلى صاحبات هذه العيون رسم خطّ رفيع على خطّ الرموش وعلى الزاوية الخارجية من خطّ الرموش السفلي".
وتوضّح أنّ "العيون الكبيرة تُصنّف كبيرة لأنّها تكون أكبر من بقية ملامح الوجه، وعلى صاحبات هذه العيون وضع الكحل في الجهتين العليا والسفلى من داخل العين لتبدو صغيرة... كما يُمكن وضع الكحل تحت العين".
أما العيون العميقة فهي تكون كبيرة وذات عمق داخل الجمجمة، ما يجعل عظم الحاجب يبدو أكثر بروزاً، لذا تُنبّه ريهام من رسم خطّ سميك على طول الرموش، لأنّ ذلك يظهر العيون أكثر عمقًا وحتى أصغر في حال كانت بالأصل صغيرة. كما تدعو إلى رسم خطّ رفيع بقلم الكحل على خطّ الرموش، وفقط على النصف الخارجي من العين مع خطّ رفيع على خطّ الرموش للجفون السفلية.
وتختم بالإشارة إلى أنّ صاحبات العيون البارزة، أي تلك التي تكون واسعة أو منتفخة في محجر العين، والتي غالباً ما تكون الجفون واضحة فوقها، فيوضع الكحل على العين بأكملها، أي من الزاوية إلى الزاوية، كما يُمكن وضعها على الجفون العلوية لتقليل المساحة المتبقية.
أقرأ أيضاً: نصائح لبشرة مثالية
كما أنَّ الكثير من علماء البرمجة اللغوية العصبيَّة يعتبرون النظرة أداةً أساسيّة للتواصل بين البشر، وعاملاً مهمًا يساعد على خلق الارتياح، وتسهيل الاتصال بين الناس.
ومن ناحيّة أخرى، تعكس العيون حالة الشخص النفسية، وتجذب كلّ من ينظر إليها، ويقال إنّ العين مفتاح الروح وبئرها.
وعيون المرأة في أغلب الأحيان حين تكون مكحّلة تزداد جاذبية وجمالاً، خصوصاً إذا كان بالكحل الأسود المعروف منذ القدم. ولأنّ العيون تُعتبر من أهم ملامح الوجه، تُقدم خبيرة التجميل ريهام الخطيب بعض النصائح المفيدة والحِيَل البسيطة لكيفية تطبيق الكحل كي يُناسب شكل العين.
تكون العيون المستديرة كبيرة وواسعة جدًا، ويستطيع الناظر إليها رؤية بياض العين فوق أو تحت القزحية عندما تنظر المرأة إلى الأمام، وصاحبات هذه العيون عليهنّ تطبيق الكحل على الجفن العلوي في الزاوية الداخلية للعين، وصولًا إلى الزاوية الخارجية وذلك لتبدو العيون أطول.
أما صاحبات العيون اللوزية، وهي العيون التي عندما تنظر صاحبتها إلى الأمام تختفي قزحية العين في الجفون العلوية والسفلية، وتبدو مع ارتفاع طبيعي في الزاوية الخارجية، لرسم الكحل يجب معرفة حجم العين ورسم خطّ رفيع بالنسبة للعيون الصغيرة، ويزداد عرضاً بحسب ازدياد حجم العينين.
وعن كيفية التعرّف إلى حجم العينين الصغيرتين وتحديدهما، تقول ريهام إنّ "العيون الصغيرة تكون أصغر من الأنف والفم، كما تكون المسافة بين الرموش وعظمة الحاجب قصيرة جدًا، وعلى صاحبات هذه العيون رسم خطّ رفيع على خطّ الرموش وعلى الزاوية الخارجية من خطّ الرموش السفلي".
وتوضّح أنّ "العيون الكبيرة تُصنّف كبيرة لأنّها تكون أكبر من بقية ملامح الوجه، وعلى صاحبات هذه العيون وضع الكحل في الجهتين العليا والسفلى من داخل العين لتبدو صغيرة... كما يُمكن وضع الكحل تحت العين".
أما العيون العميقة فهي تكون كبيرة وذات عمق داخل الجمجمة، ما يجعل عظم الحاجب يبدو أكثر بروزاً، لذا تُنبّه ريهام من رسم خطّ سميك على طول الرموش، لأنّ ذلك يظهر العيون أكثر عمقًا وحتى أصغر في حال كانت بالأصل صغيرة. كما تدعو إلى رسم خطّ رفيع بقلم الكحل على خطّ الرموش، وفقط على النصف الخارجي من العين مع خطّ رفيع على خطّ الرموش للجفون السفلية.
وتختم بالإشارة إلى أنّ صاحبات العيون البارزة، أي تلك التي تكون واسعة أو منتفخة في محجر العين، والتي غالباً ما تكون الجفون واضحة فوقها، فيوضع الكحل على العين بأكملها، أي من الزاوية إلى الزاوية، كما يُمكن وضعها على الجفون العلوية لتقليل المساحة المتبقية.
أقرأ أيضاً: نصائح لبشرة مثالية
المزيد في منوعات
