وكتب ابراهيم "ذكرني خطيب الجامع الأموي بدمشق ببعض النكت المتداولة عن الكثير من خطباء المساجد في سورية، تقول إحداها أن أحد البعثيين خطب بالمؤمنين في مسجد ما فذكر أن الكعبة من منجزات الحركة التصحيحية".
وعلق آخرون على كلمات الخطيب ساخرين، فكتب مازن "من قاسيون أحج يا وطني فأرى دمشق تعانق البراميلا".
Facebook Post |
وتساءل كثيرون عن مراسم الرجم التي لم يتطرق إليها الخطيب في خطبته، فكتب أيمن "اذا لم يتسع قاسيون للجميع يوم عرفة فليقم البقية برجم الواقفين وهكذا يتقاسمون المناسك".
Facebook Post |
وكتب سليم "إذا كان الوقوف على قاسيون يعادل عرفة فالرجم على من في قصر المهاجرين يعادل رجم إبليس".
أما عمر فقال "أعجبتني فكرة الوقوف في قاسيون، بدل الوقوف في عرفة، التي اقترحها خطيب الجامع الأموي، لأن الرجم سيكون في مكانه المناسب تماماً".Facebook Post |
وطالب حسين ساخراً "ما دام الوقفة على قاسيون..الصفا والمروة بحوران وما حدا احسن من حدا".
Facebook Post |
وأثارت فتوى الشيخ العديد من التساؤلات في أذهان السوريين، تساءل زيدان "إذا سماحتو أجاز الوقوف بقاسيون بدل عرفة، طيب رمي الجمرات وين رح يصير؟! بالمرجة مثلاً؟! مع تحيات أفواج الأسد للحج والعمرة".
وشكر آخرون الخطيب على تسهيل مراسم الحج عليهم، كتب فراس "الله يطعمك يا بنزيما الحج في قاسيون وتكمل المناسك في فرع فلسطين".
Facebook Post |
Facebook Post |