أكد 86% من المشاركين في زاوية "برأيكم" الأسبوعية أن خبراء الاقتصاد في بلدانهم لا يجددون في أدواتهم التحليلية وفق التغييرات الحاصلة في أسواقهم. فيما أجاب 14% من المشاركين بـ "نعم" عن السؤال الأسبوعي: "هل تعتقد أن خبراء الاقتصاد في بلدك يجددون في تحليلاتهم وفق التغييرات الاقتصادية والاجتماعية والتكنولوجية الحاصلة؟".
وتفاعل مع سؤال "الملحق"، والذي طُرح عبر مواقع التواصل الاجتماعي، فيسبوك، تويتر، واتسآب، مواطنون من: ليبيا، مصر، المغرب، الأردن، السودان، الجزائر، سورية، العراق، تونس، الكويت، اليمن، المملكة العربية السعودية، البحرين، لبنان، فلسطين المحتلة وموريتانيا. وقال أحد المشاركين من مصر، إن عدداً من خبراء الاقتصاد لا يزالون يعيشون في الماضي، ولا يقدمون أي معلومات إضافية عن تلك التي يعرفها أي مواطن غير متخصص بالاقتصاد. في حين أشار مشارك من الجزائر إلى أن بلده يعاني من قلة خبراء الاقتصاد بالرغم من الأزمات الاقتصادية والاجتماعية الكثيرة في بلده. في حين قال مشارك من مصر إنه يوجد أكثر من خبير اقتصادي موثوق ويحلل ما يجري من أحداث بطريقة متوازنة وغير مؤدلجة. في حين قال مشارك من لبنان إنه لا يفهم أي كلمة مما يقوله عدد من خبراء الاقتصاد الذين يتحدثون بلغة الأرقام من دون شرحها للناس. وقال مشارك من سورية إن المشكلة ترتبط بالأزمات الاقتصادية التي لم تتغيّر منذ سنوات طويلة، وبالتالي فإن تحليلات الاقتصاديين لا تزال تدور في الدوامة ذاتها.
وتفاعل مع سؤال "الملحق"، والذي طُرح عبر مواقع التواصل الاجتماعي، فيسبوك، تويتر، واتسآب، مواطنون من: ليبيا، مصر، المغرب، الأردن، السودان، الجزائر، سورية، العراق، تونس، الكويت، اليمن، المملكة العربية السعودية، البحرين، لبنان، فلسطين المحتلة وموريتانيا. وقال أحد المشاركين من مصر، إن عدداً من خبراء الاقتصاد لا يزالون يعيشون في الماضي، ولا يقدمون أي معلومات إضافية عن تلك التي يعرفها أي مواطن غير متخصص بالاقتصاد. في حين أشار مشارك من الجزائر إلى أن بلده يعاني من قلة خبراء الاقتصاد بالرغم من الأزمات الاقتصادية والاجتماعية الكثيرة في بلده. في حين قال مشارك من مصر إنه يوجد أكثر من خبير اقتصادي موثوق ويحلل ما يجري من أحداث بطريقة متوازنة وغير مؤدلجة. في حين قال مشارك من لبنان إنه لا يفهم أي كلمة مما يقوله عدد من خبراء الاقتصاد الذين يتحدثون بلغة الأرقام من دون شرحها للناس. وقال مشارك من سورية إن المشكلة ترتبط بالأزمات الاقتصادية التي لم تتغيّر منذ سنوات طويلة، وبالتالي فإن تحليلات الاقتصاديين لا تزال تدور في الدوامة ذاتها.