منذ بداية العام الحالي، والكلام عن سير وتطوير حلقات الدردشة متواصل، خصوصاً بعد إعلان "فيسبوك" عن إمكانية تطوير حلقات دردشة متخصصة وإطلاقها عبر تطبيقها الخاص بالدردشة في السنة المقبلة.
خطة مؤسس فيسبوك، مارك زوكربيرغ، هذه تأتي لمساعدة الشركات على بناء حلقات من التواصل عبر موقع أو تطبيق الدردشة، لتمكينها من إجراء أحاديث تلقائية حقيقية مع الناس والمستخدمين لتؤدي وتساهم في نهاية الأمر بحجوزات ومبيعات، والأهم زيادة للوعي بالعلامة التجارية. في هذا الإطار، تعاقد عدد كبير الشركات مع صانعي البرمجيات للمساعدة في مواكبة تلك الحلقات. وقال Peder Fjallstrom، وهو مطور في السويد، والذي طوّرت الشركة التي يعمل فيها تطبيقاً لإنشاء وتفعيل حلقات الدردشة، "الجميع يريد التواصل عبر حلقات الدردشة، لكن لا أحد يعرف لماذا".
منتديات الدردشة غير مكلفة وسريعة، وهي ربما أكثر أهمية من التطبيقات الجديدة في إيصال الفكرة بطريقة صحيحة حول منتج أو إعلان ما. وبالعودة لموقع "فيسبوك"، تغييرات عدة ستطرأ عليه لمواكبة حلقات الدردشة. فيصبح بالإمكان في الأشهر القليلة المقبلة التواصل مع العلامات التجارية والشركات من خلال الدردشة. وذلك بسبب استخدام الشركة لأشخاص حقيقيين مسؤولين عن الرد على المستخدمين عبر تطبيق Messenger الخاص بموقع "فيسبوك".
هؤلاء الأشخاص يلعبون دور أدوات الربط بين جميع المواضيع المطروحة إلى جانب قدرتهم على ربط المستخدمين بحلقات الدردشة الأخرى وفقاً للمواضيع المطروحة. فمثلاً، حساب شركة الطيران الهولندية KLM متّصل بشخص متواجد ضمن حلقات خاصة بحجوزات الطيران والمشاكل المتعلقة بالحجوزات عبر تطبيق دردشة "فيسبوك".
اقــرأ أيضاً
هنا أهمية الحلقات، والتي تستخدم الدردشة وخبرتها في مجال الذكاء الاصطناعي لإتمام المحادثات مع العملاء والمهتمين، ما يوفر عليهم المال الذي قد ينفقونه على الوكلاء المتخصصين.
اذاً، ما يجري هنا هو دمج للإمكانيات التقنية مع الخبرات البشرية لتسهيل العمل والبحث عن أي موضوع ضمن حلقات الدردشة الهادفة. وقال المتحدث باسم KLM، إن الشركة تتطلع إلى مزج إجابات من وكلاء خدمة العملاء البشرية والسير الآلي للوصول لفهم أكبر لاحتياجات العملاء والمستخدمين. محاولات تطوير حلقات الدردشة بدأت في تطبيقات "كيك"، "لاين" و"تيليغرام"، من خلال ترتيبها حسب الموضوع والأهمية وجعلها آمنة، وفي الوقت نفسه مسلية ومفيدة.
لا يرى كثيرون أهمية حلقات الدردشة على المدى القصير، بيد أنّها تعد بعصر جديد من التواصل بين المستخدم عبر تطبيقه والشركة أو المنتج الذي يستخدمه أو يريد شراءه.
خطة مؤسس فيسبوك، مارك زوكربيرغ، هذه تأتي لمساعدة الشركات على بناء حلقات من التواصل عبر موقع أو تطبيق الدردشة، لتمكينها من إجراء أحاديث تلقائية حقيقية مع الناس والمستخدمين لتؤدي وتساهم في نهاية الأمر بحجوزات ومبيعات، والأهم زيادة للوعي بالعلامة التجارية. في هذا الإطار، تعاقد عدد كبير الشركات مع صانعي البرمجيات للمساعدة في مواكبة تلك الحلقات. وقال Peder Fjallstrom، وهو مطور في السويد، والذي طوّرت الشركة التي يعمل فيها تطبيقاً لإنشاء وتفعيل حلقات الدردشة، "الجميع يريد التواصل عبر حلقات الدردشة، لكن لا أحد يعرف لماذا".
منتديات الدردشة غير مكلفة وسريعة، وهي ربما أكثر أهمية من التطبيقات الجديدة في إيصال الفكرة بطريقة صحيحة حول منتج أو إعلان ما. وبالعودة لموقع "فيسبوك"، تغييرات عدة ستطرأ عليه لمواكبة حلقات الدردشة. فيصبح بالإمكان في الأشهر القليلة المقبلة التواصل مع العلامات التجارية والشركات من خلال الدردشة. وذلك بسبب استخدام الشركة لأشخاص حقيقيين مسؤولين عن الرد على المستخدمين عبر تطبيق Messenger الخاص بموقع "فيسبوك".
هؤلاء الأشخاص يلعبون دور أدوات الربط بين جميع المواضيع المطروحة إلى جانب قدرتهم على ربط المستخدمين بحلقات الدردشة الأخرى وفقاً للمواضيع المطروحة. فمثلاً، حساب شركة الطيران الهولندية KLM متّصل بشخص متواجد ضمن حلقات خاصة بحجوزات الطيران والمشاكل المتعلقة بالحجوزات عبر تطبيق دردشة "فيسبوك".
هنا أهمية الحلقات، والتي تستخدم الدردشة وخبرتها في مجال الذكاء الاصطناعي لإتمام المحادثات مع العملاء والمهتمين، ما يوفر عليهم المال الذي قد ينفقونه على الوكلاء المتخصصين.
اذاً، ما يجري هنا هو دمج للإمكانيات التقنية مع الخبرات البشرية لتسهيل العمل والبحث عن أي موضوع ضمن حلقات الدردشة الهادفة. وقال المتحدث باسم KLM، إن الشركة تتطلع إلى مزج إجابات من وكلاء خدمة العملاء البشرية والسير الآلي للوصول لفهم أكبر لاحتياجات العملاء والمستخدمين. محاولات تطوير حلقات الدردشة بدأت في تطبيقات "كيك"، "لاين" و"تيليغرام"، من خلال ترتيبها حسب الموضوع والأهمية وجعلها آمنة، وفي الوقت نفسه مسلية ومفيدة.
لا يرى كثيرون أهمية حلقات الدردشة على المدى القصير، بيد أنّها تعد بعصر جديد من التواصل بين المستخدم عبر تطبيقه والشركة أو المنتج الذي يستخدمه أو يريد شراءه.