سخرت جماهير فريق فالنسيا الإسباني من نجم فريقها السابق ومهاجم فريق برشلونة الحالي، الدولي الإسباني باكو ألكاسير، وذلك قبيل المباراة التي ستجمع فريق الخفافيش مع مُضيفه الكتالوني، مساء اليوم الأحد، على ملعب كامب نو بمدينة برشلونة الإسبانية، ضمن منافسات الجولة الثامنة والعشرين من بطولة الدوري الإسباني لكرة القدم.
وكان المهاجم الإسباني البالغ من العمر 23 عاماً قد انضم إلى صفوف فريق برشلونة خلال فترة الانتقالات الصيفية الماضية قادماً من فالنسيا مقابل مبلغ مالي قدرته وسائل الإعلام الإسبانية بنحو مبلغ 30 مليون يورو، بالإضافة إلى 5 ملايين كمتغيرات، وهو القرار الذي لم يرق آنذاك لجماهير فريق الخفافيش، التي صبّت جام غضبها عليه بأسوأ طريقة ممكنة بعدما قامت آنذاك بإحراق قميصه، بسبب رفضه الاستمرار مع فالنسيا.
ويبدو أن جماهير فريق فالنسيا لا تزال تشعر بالخيانة إزاء القرار الذي اتخذه اللاعب، الذي لطالما عبّر عن رغبته في البقاء داخل أسوار ملعب "ميستايا"، معقل فريق الخفافيش، الذي شارك معه لأول مرة في عام 2010، قبل أن يقضي موسم 2012-2013 معاراً إلى صفوف فريق خيتافي، ومن ثم يتألق بعد ذلك بشكلٍ لافتٍ برفقة فريق الخفافيش من خلال تسجيله 43 هدفاً في ثلاثة مواسم دافع فيها عن ألوان فريقه السابق.
وقد ظهر ذلك جلياً من خلال المجسمات التي صنعتها جماهير فريق فالنسيا قبيل المباراة التي ستجمع فريق الخفافيش أمام مُضيفه الكتالوني، من أجل السخرية من الوضعية الحالية للمهاجم الإسباني، الذي لم يستطع حتى الآن إثبات قدراته مع فريق البلاوغرانا.
وصنعت جماهير فريق الخفافيش مُجسماً على هيئة مهاجم فريقها السابق، حيث ظهر الأخير في المجسم وهو يأكل "البزر أو اللُب" على الدكة، في إشارة إلى سخرية جماهير فريق فالنسيا من المهاجم، الذي أصبح حبيساً لدكة البدلاء في تشكيلة المدرب، لويس إنريكي، بعدما ظهر بمستوى أقل مما كان متوقعاً منه، إذ لم يُسجل سوى ثلاثة أهداف فقط منذ انضمامه إلى صفوف فريق البلاوغرانا قادماً من فريق الخفافيش.
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
وكان المهاجم الإسباني البالغ من العمر 23 عاماً قد انضم إلى صفوف فريق برشلونة خلال فترة الانتقالات الصيفية الماضية قادماً من فالنسيا مقابل مبلغ مالي قدرته وسائل الإعلام الإسبانية بنحو مبلغ 30 مليون يورو، بالإضافة إلى 5 ملايين كمتغيرات، وهو القرار الذي لم يرق آنذاك لجماهير فريق الخفافيش، التي صبّت جام غضبها عليه بأسوأ طريقة ممكنة بعدما قامت آنذاك بإحراق قميصه، بسبب رفضه الاستمرار مع فالنسيا.
ويبدو أن جماهير فريق فالنسيا لا تزال تشعر بالخيانة إزاء القرار الذي اتخذه اللاعب، الذي لطالما عبّر عن رغبته في البقاء داخل أسوار ملعب "ميستايا"، معقل فريق الخفافيش، الذي شارك معه لأول مرة في عام 2010، قبل أن يقضي موسم 2012-2013 معاراً إلى صفوف فريق خيتافي، ومن ثم يتألق بعد ذلك بشكلٍ لافتٍ برفقة فريق الخفافيش من خلال تسجيله 43 هدفاً في ثلاثة مواسم دافع فيها عن ألوان فريقه السابق.
وقد ظهر ذلك جلياً من خلال المجسمات التي صنعتها جماهير فريق فالنسيا قبيل المباراة التي ستجمع فريق الخفافيش أمام مُضيفه الكتالوني، من أجل السخرية من الوضعية الحالية للمهاجم الإسباني، الذي لم يستطع حتى الآن إثبات قدراته مع فريق البلاوغرانا.
وصنعت جماهير فريق الخفافيش مُجسماً على هيئة مهاجم فريقها السابق، حيث ظهر الأخير في المجسم وهو يأكل "البزر أو اللُب" على الدكة، في إشارة إلى سخرية جماهير فريق فالنسيا من المهاجم، الذي أصبح حبيساً لدكة البدلاء في تشكيلة المدرب، لويس إنريكي، بعدما ظهر بمستوى أقل مما كان متوقعاً منه، إذ لم يُسجل سوى ثلاثة أهداف فقط منذ انضمامه إلى صفوف فريق البلاوغرانا قادماً من فريق الخفافيش.
(العربي الجديد)