تترقب الجماهير العربية والمصرية تحديداً نهائي بطولة أمم أفريقيا لكرة القدم المقامة حالياً في الغابون، والتي تجمع منتخب الكاميرون الفائز على غانا في نصف النهائي بنظيره المصري المنتصر على حساب بوركينا فاسو بركلات الترجيح.
ويمتلك منتخب الكاميرون بعض النقاط المهمة التي قد تشكل خطورة على الفراعنة وحارس مرماه المخضرم عصام الحضري.
خطورة الشوط الثاني
سجل المنتخب الكاميروني في 6 مباريات خاضها في البطولة 5 أهداف، منها 3 في دور المجموعات واثنان في نصف النهائي. ومن أصل هذه الأهداف الخمسة جاءت أربعة منها في الشوط الثاني، وتحديداً بعد الدقيقة 60، على غرار ما حصل في مباراة غينيا بيساو في الجولة الثانية من دور المجموعات، وكذلك أمام غانا في نصف النهائي بإحراز هدفين في وقت متأخر.
تألق أدولف تيكو
يعتبر أدولف تيكو حالياً أحد أهم دعائم دفاع الكاميرون في البطولة، إذ شارك في المباريات الخمس بصفة أساسية في قلب الدفاع، فيما تناوب لاعبان آخران على شغل المركز الآخر إلى جانبه. وتيكو يلعب حالياً في نادي سوشو الفرنسي، ويبلغ من العمر 26 عاماً، وبوجوده تلقت الكاميرون هدفين فقط في 5 مباريات بالبطولة.
طريقة لعب مختلفة
يتعامل المدرب البلجيكي، هيوغو بروس، مع كل مباراة بطريقة مختلفة وحسب الخصم الذي يواجهه. ففي بداية البطولة، دخل بتشكيلة 4-4-2 أمام منتخب بوركينا فاسو وتعادل 1-1، ثم لعب بذات الخطة أمام غينيا بيساو وانتصر 2-1، لكنه بعد ذلك خاض مباراة الغابون بطريقة 4-2-1-3 وتعادل بدون أهداف ليتأهل.
حاول بعدها المدرب أن يواجه منتخب السنغال المميز بطريقة هجومية فلعب بخطة 4-3-3، ورغم ذلك لم يتلق أي هدف وانتهى اللقاء بدون أهداف ليفوز بركلات الجزاء. واعتمد المدرب البلجيكي على ذات الخطة أمام غانا ونجح في اختراق دفاعاتها والانتصار 2-0.
بنجامين موكاندجو
أحد أخطر لاعبي منتخب الكاميرون الذي بإمكانه اللعب في أكثر من مركز. في بداية البطولة، لعب في خط المقدمة وسجل ثم اعتمد عليه المدرب في خط الوسط وقدم مستوى مميزا. يحمل موكاندجو شارة القيادة في الوقت الحالي، وهو يمتلك خبرة كبيرة فقد لعب مع أندية عديدة على غرار موناكو ونانسي ونيمز ولوريانت حالياً، وسجل للأخير 20 هدفاً في 44 مباراة.
سباستيان سياني
رغم أنه يبلغ من العمر 30 عاماً ولم يشارك مع منتخب الكاميرون في الكثير من المناسبات، إذ استدعي لأول مرة في عام 2015 إلا أن سياني يعتبر خياراً مهماً للمدرب بروس. وعلى الرغم من عدم امتلاكه خبرة طويلة على الصعيد الأفريقي والمنتخبات، لكن لديه مسيرة طويلة في الملاعب فقد بدأ مسيرته عام 2004 ويلعب مع فريق أوستينده منذ عام 2013، ويمتلك قدرة هجومية ودفاعية جيدة وشارك في جميع المباريات لثقة المدرب به.
اقــرأ أيضاً
ويمتلك منتخب الكاميرون بعض النقاط المهمة التي قد تشكل خطورة على الفراعنة وحارس مرماه المخضرم عصام الحضري.
خطورة الشوط الثاني
سجل المنتخب الكاميروني في 6 مباريات خاضها في البطولة 5 أهداف، منها 3 في دور المجموعات واثنان في نصف النهائي. ومن أصل هذه الأهداف الخمسة جاءت أربعة منها في الشوط الثاني، وتحديداً بعد الدقيقة 60، على غرار ما حصل في مباراة غينيا بيساو في الجولة الثانية من دور المجموعات، وكذلك أمام غانا في نصف النهائي بإحراز هدفين في وقت متأخر.
تألق أدولف تيكو
يعتبر أدولف تيكو حالياً أحد أهم دعائم دفاع الكاميرون في البطولة، إذ شارك في المباريات الخمس بصفة أساسية في قلب الدفاع، فيما تناوب لاعبان آخران على شغل المركز الآخر إلى جانبه. وتيكو يلعب حالياً في نادي سوشو الفرنسي، ويبلغ من العمر 26 عاماً، وبوجوده تلقت الكاميرون هدفين فقط في 5 مباريات بالبطولة.
طريقة لعب مختلفة
يتعامل المدرب البلجيكي، هيوغو بروس، مع كل مباراة بطريقة مختلفة وحسب الخصم الذي يواجهه. ففي بداية البطولة، دخل بتشكيلة 4-4-2 أمام منتخب بوركينا فاسو وتعادل 1-1، ثم لعب بذات الخطة أمام غينيا بيساو وانتصر 2-1، لكنه بعد ذلك خاض مباراة الغابون بطريقة 4-2-1-3 وتعادل بدون أهداف ليتأهل.
حاول بعدها المدرب أن يواجه منتخب السنغال المميز بطريقة هجومية فلعب بخطة 4-3-3، ورغم ذلك لم يتلق أي هدف وانتهى اللقاء بدون أهداف ليفوز بركلات الجزاء. واعتمد المدرب البلجيكي على ذات الخطة أمام غانا ونجح في اختراق دفاعاتها والانتصار 2-0.
بنجامين موكاندجو
أحد أخطر لاعبي منتخب الكاميرون الذي بإمكانه اللعب في أكثر من مركز. في بداية البطولة، لعب في خط المقدمة وسجل ثم اعتمد عليه المدرب في خط الوسط وقدم مستوى مميزا. يحمل موكاندجو شارة القيادة في الوقت الحالي، وهو يمتلك خبرة كبيرة فقد لعب مع أندية عديدة على غرار موناكو ونانسي ونيمز ولوريانت حالياً، وسجل للأخير 20 هدفاً في 44 مباراة.
سباستيان سياني
رغم أنه يبلغ من العمر 30 عاماً ولم يشارك مع منتخب الكاميرون في الكثير من المناسبات، إذ استدعي لأول مرة في عام 2015 إلا أن سياني يعتبر خياراً مهماً للمدرب بروس. وعلى الرغم من عدم امتلاكه خبرة طويلة على الصعيد الأفريقي والمنتخبات، لكن لديه مسيرة طويلة في الملاعب فقد بدأ مسيرته عام 2004 ويلعب مع فريق أوستينده منذ عام 2013، ويمتلك قدرة هجومية ودفاعية جيدة وشارك في جميع المباريات لثقة المدرب به.