دعت صفحات التواصل الاجتماعي الداعمة لفلسطين في بريطانيا بمواجهة الاعتداء الإسرائيلي، إلى تظاهرة في العاصمة البريطانية لندن، السبت. وستتجمع التظاهرة أمام مقر الحكومة البريطاينة " 10 داوننغ ستريت"، في الساعة 12 ظهرا.
وشهد عالم التواصل الاجتماعي في الفترة الأخيرة صراعا شديدا بين مؤيدي طرفي الصراع، الا أنه في بريطانيا كان لصالح المتضامنين مع فلسطين، فقد حققت تلك الصفحات نسبة متابعة عالية بين الجمهور.
وتعدّ هذه التظاهرة واحدة من تظاهرات عديدة خرجت في الفترة الأخيرة في انحاء البلاد، احتجاجا على العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة، وللوقوف إلى جانب أهلها.
من جهة اخرى، احتلّ مجموعة من الشباب الناشطين، يوم الجمعة، مكتب رئاسة الوزراء في لندن لمطالبة الحكومة البريطانية بفرض حظر فوري على شحن الأسلحة إلى إسرائيل.
ومن أهم المنظمات الداعمة لهذه التظاهرات: "حملة التضامن مع فلسطين". وفي العموم، نجحت الفعاليات في استقطاب جمهور اوسع قياسا بالحروب السابقة على غزة، خصوصا من مشاهير البلاد مثل الإعلاميين والفنانين الذين وقع بعضهم على العريضة الموجهة الى "بي بي سي" أو شاركوا في التظاهرة التي تمت امام مبنى المؤسسة الاعلامية الشهيرة، الثلاثاء الماضي، اعتراضا على سياستها المنحازة في التغطية الخبرية للحرب على غزة.
وشهد عالم التواصل الاجتماعي في الفترة الأخيرة صراعا شديدا بين مؤيدي طرفي الصراع، الا أنه في بريطانيا كان لصالح المتضامنين مع فلسطين، فقد حققت تلك الصفحات نسبة متابعة عالية بين الجمهور.
وتعدّ هذه التظاهرة واحدة من تظاهرات عديدة خرجت في الفترة الأخيرة في انحاء البلاد، احتجاجا على العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة، وللوقوف إلى جانب أهلها.
من جهة اخرى، احتلّ مجموعة من الشباب الناشطين، يوم الجمعة، مكتب رئاسة الوزراء في لندن لمطالبة الحكومة البريطانية بفرض حظر فوري على شحن الأسلحة إلى إسرائيل.
ومن أهم المنظمات الداعمة لهذه التظاهرات: "حملة التضامن مع فلسطين". وفي العموم، نجحت الفعاليات في استقطاب جمهور اوسع قياسا بالحروب السابقة على غزة، خصوصا من مشاهير البلاد مثل الإعلاميين والفنانين الذين وقع بعضهم على العريضة الموجهة الى "بي بي سي" أو شاركوا في التظاهرة التي تمت امام مبنى المؤسسة الاعلامية الشهيرة، الثلاثاء الماضي، اعتراضا على سياستها المنحازة في التغطية الخبرية للحرب على غزة.