وعد الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، عدداً من ممثلي كبريات شركات الطيران في البلاد، بتخفيف التشريعات التي تثقل كاهل شركاتهم، بالإضافة إلى خفض الضرائب عليها.
جاء ذلك خلال لقاء مساء الخميس، حضره كل من أوسكار مونوز المدير التنفيذي لشركة "يونايتد إيرلاينز"، وإد باسشيان المدير التنفيذي لشركة "دلتا إيرلاينز"، وغاري كيللي المدير التنفيذي لشركة "ساوث ويست إيرلاينز" والتي تعد أكبر شركات الطيران بالبلاد.
وخلال اللقاء، الذي عقد بالبيت الأبيض في العاصمة واشنطن، قال ترامب: "نريد أن نساعدكم في تحقيق هذه الأهداف (تحسين نوعية النقل الجوي) عن طريق إلغاء بعض الأنظمة التي تثقل كاهلكم".
وتابع: "خفض العبء الضريبي الكلي على رجال الأعمال الأميركيين مسألة مهمة".
وتعهد ترامب بالإعلان عن "شيء خلال الأسبوعين أو الثلاثة القادمة على ما أعتقد سيكون له تأثير هائل على الضرائب وتطوير بنية الطيران لدينا"، دون ذكر تفاصيل.
وانتقد ترامب خدمات المواصلات في الولايات المتحدة قائلاً: "لدينا نظام طيران متهالك، لدينا مطارات متهالكة، قطارات مهترئة وطرقات سيئة، لكننا سنقوم بتغيير كل ذلك".
وكان رؤساء ثلاث شركات طيران أميركية قد احتجوا الأسبوع الماضي على الدعم المادي الذي تحصل عليه شركات طيران خليجية من حكومات بلادها بما يؤثر على المنافسة مع الشركات الأميركية، بحسب تقارير صحافية. لكن الشركات الخليجية تنفي الادعاءات الأميركية.
جاء ذلك خلال لقاء مساء الخميس، حضره كل من أوسكار مونوز المدير التنفيذي لشركة "يونايتد إيرلاينز"، وإد باسشيان المدير التنفيذي لشركة "دلتا إيرلاينز"، وغاري كيللي المدير التنفيذي لشركة "ساوث ويست إيرلاينز" والتي تعد أكبر شركات الطيران بالبلاد.
وخلال اللقاء، الذي عقد بالبيت الأبيض في العاصمة واشنطن، قال ترامب: "نريد أن نساعدكم في تحقيق هذه الأهداف (تحسين نوعية النقل الجوي) عن طريق إلغاء بعض الأنظمة التي تثقل كاهلكم".
وتابع: "خفض العبء الضريبي الكلي على رجال الأعمال الأميركيين مسألة مهمة".
وتعهد ترامب بالإعلان عن "شيء خلال الأسبوعين أو الثلاثة القادمة على ما أعتقد سيكون له تأثير هائل على الضرائب وتطوير بنية الطيران لدينا"، دون ذكر تفاصيل.
وانتقد ترامب خدمات المواصلات في الولايات المتحدة قائلاً: "لدينا نظام طيران متهالك، لدينا مطارات متهالكة، قطارات مهترئة وطرقات سيئة، لكننا سنقوم بتغيير كل ذلك".
وكان رؤساء ثلاث شركات طيران أميركية قد احتجوا الأسبوع الماضي على الدعم المادي الذي تحصل عليه شركات طيران خليجية من حكومات بلادها بما يؤثر على المنافسة مع الشركات الأميركية، بحسب تقارير صحافية. لكن الشركات الخليجية تنفي الادعاءات الأميركية.