أجمع 89% من المستطلعة آراؤهم حول سؤال: "كيف ترون تدبير حكومتكم للاقتصاد"، أن تدبيرها "سيئ وسيئ جداً". فيما أجاب 11% فقط من المتفاعلين مع السؤال، بأن الاقتصاد في بلدهم يدبّر بشكل "جيد" من طرف حكوماتهم، أو "يسير في طريق التحسّن".
وشارك في الاستطلاع، عبر وسائل ومواقع التواصل الاجتماعي (الفايسبوك، تويتر، واتسآب)، مواطنون من دول: المملكة العربية السعودية، العراق، السودان، فلسطين، الكويت، مصر، سورية، المغرب، الأردن، لبنان، ليبيا، والجزائر.
وجاءت تعليقات المشاركين في استطلاع زاوية "برأيكم" في مجملها ساخطة على الأوضاع الاقتصادية التي تعيشها مختلف الدول العربية، حيث إن العديد من المشاركين في الاستطلاع عبّروا عن أن "حكوماتهم لا تقوم بدورها تجاه تحسين الظروف الاجتماعية والاقتصادية للمواطنين، ويهتم وزراؤها بجمع الأموال فقط، مستفيدين من مراكزهم السياسية".
واختار بعض المعلقين على السؤال عبارات "زفت، نيلة، أسوأ من السيئ، فاشلة، مدمر..."، لإظهار موقفهم من المناخ الاقتصادي الذي تعيشه بلدانهم.
فيما عبّر 11% عن رضاهم لطريقة تدبير الحكومات في بلدانهم للاقتصاد، قائلين: "إن لم تكن الأوضاع الاقتصادية في الدول العربية جيدة، فهي تتحسن بفضل التغييرات السياسية التي شهدتها العديد من الدول".
إقرأ أيضا: أجيال ضائعة تقلب موازين إعادة إعمار سورية
وشارك في الاستطلاع، عبر وسائل ومواقع التواصل الاجتماعي (الفايسبوك، تويتر، واتسآب)، مواطنون من دول: المملكة العربية السعودية، العراق، السودان، فلسطين، الكويت، مصر، سورية، المغرب، الأردن، لبنان، ليبيا، والجزائر.
وجاءت تعليقات المشاركين في استطلاع زاوية "برأيكم" في مجملها ساخطة على الأوضاع الاقتصادية التي تعيشها مختلف الدول العربية، حيث إن العديد من المشاركين في الاستطلاع عبّروا عن أن "حكوماتهم لا تقوم بدورها تجاه تحسين الظروف الاجتماعية والاقتصادية للمواطنين، ويهتم وزراؤها بجمع الأموال فقط، مستفيدين من مراكزهم السياسية".
واختار بعض المعلقين على السؤال عبارات "زفت، نيلة، أسوأ من السيئ، فاشلة، مدمر..."، لإظهار موقفهم من المناخ الاقتصادي الذي تعيشه بلدانهم.
فيما عبّر 11% عن رضاهم لطريقة تدبير الحكومات في بلدانهم للاقتصاد، قائلين: "إن لم تكن الأوضاع الاقتصادية في الدول العربية جيدة، فهي تتحسن بفضل التغييرات السياسية التي شهدتها العديد من الدول".
إقرأ أيضا: أجيال ضائعة تقلب موازين إعادة إعمار سورية