بيروت وعمّان تشهدان إطلاق شعار مونديال قطر 2022

بيروت

العربي الجديد

لوغو العربي الجديد
العربي الجديد
موقع وصحيفة "العربي الجديد"
03 سبتمبر 2019
FE23B6D1-68ED-42B6-A5DF-92A397A663CD
+ الخط -
احتفت العاصمة الأردنية عمان واللبنانية بيروت، بإطلاق الشعار الرسمي لكأس العالم في قطر 2022، إذ تم إطلاق الشعار مساء الثلاثاء في المدينتين العربيتين بالتزامن مع العديد من الدول العربية والعالمية.

وظهر شعار المونديال المرتقب والذي سيقام لأول مرة في بلد عربي وفي الشرق الأوسط، على "صخرة الروشة" الشهيرة في بيروت وسط حضور جماهيري تفاعل مع إطلاق الشعار الجديد الذي كشف عنه الاتحاد الدولي لكرة القدم واللجنة العليا للمشاريع والإرث.


كما تم إطلاق الشعار في العاصمة الأردنية عمان، وذلك على واجهة أكثر المعالم ارتفاعا "فندق الرويال" وتفاعلت الجماهير الأردنية مع إطلاق الشعار بالتقاط الصور التذكارية.

واحتفت بإطلاق الشعار الجماهير داخل دولة قطر وخارجها وفي مختلف العواصم العربية والعالمية، وفقا للحملة الرقمية التي شهدتها العاصمة القطرية الدوحة، وكذلك العديد من الدول العربية، بالتزامن مع عرضه على شاشات عملاقة في عدد من العواصم العالمیة لتمكين الجميع من مشاهدة شعار أول مونديال يحتضنه العرب.


















ذات صلة

الصورة
أكثر من مليون شخص نزحوا من مناطق الحرب (حسين بيضون/العربي الجديد)

اقتصاد

مع نزوح أكثر من مليون شخص في لبنان إلى عدد من المناطق الآمنة بسبب تصاعد العدوان الإسرائيلي، ظهرت على السطح فئة من تجار الأزمات الذين استغلوا أوضاع النازحين.
الصورة
جانب من تعزيزات الاحتلال العسكرية قرب الحدود اللبنانية، 1 نوفمبر 2023 (فرانس برس)

سياسة

يواصل جيش الاحتلال حشد مزيد من الدبابات والقوات البرية على الشريط الحدودي، تزامناً مع تهديدات متكررة من قادته بشن عملية برية في لبنان
الصورة
وضع حجر الأساس لمستشفى بيروت الحكومي الجامعي-الكرنتينا - بيروت - لبنان - 16 سبتمبر 2024 (محمد سلمان)

مجتمع

وُضع حجر الأساس للمبنى الجديد لمستشفى بيروت الحكومي الجامعي - الكرنتينا، ومن المتوقّع الانتهاء من إعادة إعماره وتجهيزه بالكامل بتمويل دولة قطر بعد عامَين.
الصورة
عائلات مهجّرة من قرى حدودية تطلب المساعدة في صور (حسين بيضون)

مجتمع

نزح أكثر من 100 ألف شخص قسراً من قرى جنوب لبنان الحدودية بعد التصعيد مع الاحتلال الإسرائيلي في أعقاب عملية "طوفان الأقصى" وغالبيتهم يعيشون ظروفاً صعبة.
المساهمون