تلقى رئيس النادي الصفاقسي منصف خماخم ضربة قوية، بعد هزيمته في الانتخابات البلدية في تونس حيث كان يأمل بأن يفوز في الاستحقاق السياسي المحلي.
وأكد رئيس فريق عاصمة الجنوب التونسي انسحابه من رئاسة الفريق، من خلال الدعوة إلى عقد جلسة عامة انتخابية سيحدد موعدها وفق المدة القانونية، لكن قبل نهاية الصيف القادم. وكان خماخم ربط انسحابه بما قال إنه فشل في قيادة النادي الصفاقسي خلال توليه رئاسة النادي.
وصرح رئيس النادي الصفاقسي في تصريح لإذاعة "الديوان" في مدينة صفاقس، بأنه دفع ما يقارب 11 مليون دينار تونسي (أي حوالي 5 ملايين دولار أميركي) ذهبت النسبة الأكبر منها في خلاص ديون الفريق لدى فيفا.
اقــرأ أيضاً
ويذكر أن منصف رهن الإيقاف من قبل الاتحاد التونسي لكرة القدم مدى الحياة، وحُظرت عليه ممارسة أي نشاط متعلق باللعبة بسبب "ممارسات خطيرة مخالفة للميثاق الرياضي بغية التأثير في نتيجة مباراة." في 14 إبريل 2017.
وكان رئيس الصفاقسي "تعمد النزول إلى أرض الملعب، أثناء الشوط الأول من مباراة القمة التي كانت جمعت فريقه مع النجم الساحلي وتوجه إلى المساعد الأول والاعتداء عليه".
وكان بيان للاتحاد التونسي أشار إلى تعمد منصف خماخم في فترة ما بين الشوطين التعدي على المساعد الأول للحكم، من خلال حركة غير أخلاقية، مع التوجه نحوه بكلمات منافية للأخلاق.
وأوضح البيان أن رئيس النادي اعترف في تصريحات تلفزيونية بأن "الهدف من ضغطه على طاقم التحكيم هو التأثير في نتيجة المباراة. مؤكدا أنه نتيجة ذلك تمكن من الحصول على هدية تمثلت في ركلة جزاء غير شرعية".
وكان المتابعون يتوقعون انسحاب خماخم ليس فقط بسبب الفشل السياسي، وإنما أيضا بسبب الفشل في قيادة النادي التونسي في التتويج بأي لقب تحت رئاسته.
وأكد رئيس فريق عاصمة الجنوب التونسي انسحابه من رئاسة الفريق، من خلال الدعوة إلى عقد جلسة عامة انتخابية سيحدد موعدها وفق المدة القانونية، لكن قبل نهاية الصيف القادم. وكان خماخم ربط انسحابه بما قال إنه فشل في قيادة النادي الصفاقسي خلال توليه رئاسة النادي.
وصرح رئيس النادي الصفاقسي في تصريح لإذاعة "الديوان" في مدينة صفاقس، بأنه دفع ما يقارب 11 مليون دينار تونسي (أي حوالي 5 ملايين دولار أميركي) ذهبت النسبة الأكبر منها في خلاص ديون الفريق لدى فيفا.
ويذكر أن منصف رهن الإيقاف من قبل الاتحاد التونسي لكرة القدم مدى الحياة، وحُظرت عليه ممارسة أي نشاط متعلق باللعبة بسبب "ممارسات خطيرة مخالفة للميثاق الرياضي بغية التأثير في نتيجة مباراة." في 14 إبريل 2017.
وكان رئيس الصفاقسي "تعمد النزول إلى أرض الملعب، أثناء الشوط الأول من مباراة القمة التي كانت جمعت فريقه مع النجم الساحلي وتوجه إلى المساعد الأول والاعتداء عليه".
وكان بيان للاتحاد التونسي أشار إلى تعمد منصف خماخم في فترة ما بين الشوطين التعدي على المساعد الأول للحكم، من خلال حركة غير أخلاقية، مع التوجه نحوه بكلمات منافية للأخلاق.
وأوضح البيان أن رئيس النادي اعترف في تصريحات تلفزيونية بأن "الهدف من ضغطه على طاقم التحكيم هو التأثير في نتيجة المباراة. مؤكدا أنه نتيجة ذلك تمكن من الحصول على هدية تمثلت في ركلة جزاء غير شرعية".
وكان المتابعون يتوقعون انسحاب خماخم ليس فقط بسبب الفشل السياسي، وإنما أيضا بسبب الفشل في قيادة النادي التونسي في التتويج بأي لقب تحت رئاسته.