أعلنت الشركة الأمّ لشبكة "فوكس نيوز"، 21st Century Fox، عن استعدادها للتحقيق في دعوى تحرش جنسي ضد المذيع في الشبكة، بيل أورايلي، أمس الأحد، وذلك بعدما سحبت شركات عدة إعلاناتها من البرنامج الذي يحظى بمتابعة واسعة خلال الأسبوع الماضي.
ويأتي التحقيق بعد اتصال الضيفة الدائمة السابقة في برنامج "أورايلي فاكتور"، ويندي والش، ومحاميتها، ليزا بلوم، على الخط الساخن للشبكة، وتقديمهما شكوى بحق أورايلي، ونشرهما مضمون المكالمة على موقع "يوتيوب".
وأشارت الشركة، في بيان، إلى أنها "تحقق في الشكاوى كافة، وطلبت من مكتب محاماة بول وايس مواصلة مساعدة الشركة في هذه المسائل الخطيرة"، وفقاً لوكالة "رويترز".
وقالت اختصاصية علم النفس والمقدمة الإذاعية، ويندي والش، إن أورايلي نكث بوعده بضمان وظيفة مربحة لها في "فوكس نيوز"، بعدما رفضت دعوته للانضمام إليه في جناحه الفندقي، بعد عشاء في مطلع عام 2013.
وكانت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية كشفت، أخيراً، عن تفاصيل محرجة حول ادعاءات بالتحرش الجنسي ضد مذيع شبكة "فوكس نيوز"، بيل أورايلي.
وأشارت الصحيفة إلى أن المذيع والشبكة توصّلا إلى اتفاق مع النساء المعنيات، اعتباراً من عام 2002، كلفت تسوية هذه الحالات نحو 13 مليون دولار أميركي مقابل تعهّد النساء بعدم اللجوء إلى القضاء أو التحدّث علناً عما حصل.
وبعد انتشار هذه التفاصيل، عمدت شركات عدة إلى سحب إعلاناتها من البرنامج، بينها "مرسيدس" و"هيونداي" و"بي إم دبليو" و"ميتسوبيشي" وغيرها.
ويأتي التحقيق بعد اتصال الضيفة الدائمة السابقة في برنامج "أورايلي فاكتور"، ويندي والش، ومحاميتها، ليزا بلوم، على الخط الساخن للشبكة، وتقديمهما شكوى بحق أورايلي، ونشرهما مضمون المكالمة على موقع "يوتيوب".
وأشارت الشركة، في بيان، إلى أنها "تحقق في الشكاوى كافة، وطلبت من مكتب محاماة بول وايس مواصلة مساعدة الشركة في هذه المسائل الخطيرة"، وفقاً لوكالة "رويترز".
وقالت اختصاصية علم النفس والمقدمة الإذاعية، ويندي والش، إن أورايلي نكث بوعده بضمان وظيفة مربحة لها في "فوكس نيوز"، بعدما رفضت دعوته للانضمام إليه في جناحه الفندقي، بعد عشاء في مطلع عام 2013.
وكانت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية كشفت، أخيراً، عن تفاصيل محرجة حول ادعاءات بالتحرش الجنسي ضد مذيع شبكة "فوكس نيوز"، بيل أورايلي.
وأشارت الصحيفة إلى أن المذيع والشبكة توصّلا إلى اتفاق مع النساء المعنيات، اعتباراً من عام 2002، كلفت تسوية هذه الحالات نحو 13 مليون دولار أميركي مقابل تعهّد النساء بعدم اللجوء إلى القضاء أو التحدّث علناً عما حصل.
وبعد انتشار هذه التفاصيل، عمدت شركات عدة إلى سحب إعلاناتها من البرنامج، بينها "مرسيدس" و"هيونداي" و"بي إم دبليو" و"ميتسوبيشي" وغيرها.
(العربي الجديد)