أهدر الإيطالي ماريو بالوتيلي فرصاً سهلة جداً للتسجيل، في مباراة فريقه أمام كوينز بارك رينجرز، ولولا الحظ الذي وقف إلى جانب وصيف الموسم الماضي، وفاز في المباراة بأعجوبة لكان اللوم وقع على بالوتيلي بدون نقاش.
خلال المباراة لم يقم بالوتيلي بأي عمل ينم عن ذكاء كروي أو مهارة على أرض الملعب، إذ أهدر الفرص السهلة، وكان قريباً من أن يتحمل المسؤولية الكاملة في حال خسر ليفربول المباراة، لولا الهدف الذي سجله ستيفين كولكير في الثواني الأخيرة لتنتهي المباراة بفوز "الريدز" (3 – 2)، وتفنن بالوتيلي في اللقاء في إهدار الفرص أمام المرمى، الأمر الذي كلف الفريق الإنجليزي عدم تسجيل الأهداف الكثيرة.
وأبرز فرص اللقاء التي أهدرها بالوتيلي بغرابة شديدة، هي تسديدة زميله هنديرسون التي أنقذها حارس مرمى كوينز بارك رينجرز، لترتد الكرة إلى "سوبر ماريو" الذي كان يواجه مرمى خاليا وينتظر لمسة بسيطة لهز الشباك، إلا أن الإيطالي سدد الكرة فوق المرمى بغرابة شديدة أثارت غضب مدرب ليفربول رودجيرز، في وقت لم يقدم المستوى المطلوب، وما زال مستمرا في أدائه السيئ على أرض الملعب، واختصاصي في إهدار الفرص أمام المرمى.
خلال المباراة لم يقم بالوتيلي بأي عمل ينم عن ذكاء كروي أو مهارة على أرض الملعب، إذ أهدر الفرص السهلة، وكان قريباً من أن يتحمل المسؤولية الكاملة في حال خسر ليفربول المباراة، لولا الهدف الذي سجله ستيفين كولكير في الثواني الأخيرة لتنتهي المباراة بفوز "الريدز" (3 – 2)، وتفنن بالوتيلي في اللقاء في إهدار الفرص أمام المرمى، الأمر الذي كلف الفريق الإنجليزي عدم تسجيل الأهداف الكثيرة.
وأبرز فرص اللقاء التي أهدرها بالوتيلي بغرابة شديدة، هي تسديدة زميله هنديرسون التي أنقذها حارس مرمى كوينز بارك رينجرز، لترتد الكرة إلى "سوبر ماريو" الذي كان يواجه مرمى خاليا وينتظر لمسة بسيطة لهز الشباك، إلا أن الإيطالي سدد الكرة فوق المرمى بغرابة شديدة أثارت غضب مدرب ليفربول رودجيرز، في وقت لم يقدم المستوى المطلوب، وما زال مستمرا في أدائه السيئ على أرض الملعب، واختصاصي في إهدار الفرص أمام المرمى.