لقّن مدافع فريق مارسيليا الفرنسي، بينجامين ميندي نظيره مهاجم فريق ليون، نبيل فقير درساً في فنون المراوغة، بعدما نجح في نيل إعجاب الجماهير ومرتادي مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، حين تمكن من مراوغة مهاجم ليون الجزائري الأصل، بطريقة فنية مذهلة.
وتسلم المدافع الشاب البالغ من العمر (21) عاماً كرة خلال المباراة التي جمعت الفريقين في الجولة التاسعة والعشرين من الدوري الفرنسي لكرة القدم، ليفاجأ بمضايقة اللاعب الجزائري الأصل في فريق ليون نبيل فقير، لكن المدافع الفرنسي بينجامين ميندي تمكن من تخطّي فقير بسهولة، من خلال "كوبري" جميل نال إعجاب المشجعين الموجودين على مدرجات إستاد "فيلودروم" بشكل لافت.
وصفقت الجماهير الحاضرة في معقل مارسيليا الفرنسي، لمهاراة المدافع الشاب، في الوقت الذي تعرض فيه فقير للسخرية من المشجعين، خاصة أنه قوبل بصافرات استهجان كثيرة من جماهير الجاليات الجزائرية الموجودة في فرنسا، في ظل تخلّيه عن تمثيل بلاده واختياره المنتخب الفرنسي.
ولم يكن اللقاء الذي انتهى بتعادل الفريقين من دون أهداف، سهلاً على اللاعب ذي الأصول الجزائرية، بل كان عصيباً جداً، بعدما تعرض لصافرات استهجان مستمرة أيضاً من جانب من مشجعي مرسيليا المشكل غالبيتهم من أفراد الجالية الجزائرية والمغاربية، كلما لمس الكرة، كذلك تم رشقه في أكثر من مناسبة بقارورات المياه، فضلاً عن أنه قدم أداءً متواضعاً جداً، ما دفع مدربه إلى تغييره سريعاً، الأمر الذي قد يرشح عودته إلى الجلوس على دكة البدلاء خلال المباريات المقبلة.
وتسلم المدافع الشاب البالغ من العمر (21) عاماً كرة خلال المباراة التي جمعت الفريقين في الجولة التاسعة والعشرين من الدوري الفرنسي لكرة القدم، ليفاجأ بمضايقة اللاعب الجزائري الأصل في فريق ليون نبيل فقير، لكن المدافع الفرنسي بينجامين ميندي تمكن من تخطّي فقير بسهولة، من خلال "كوبري" جميل نال إعجاب المشجعين الموجودين على مدرجات إستاد "فيلودروم" بشكل لافت.
وصفقت الجماهير الحاضرة في معقل مارسيليا الفرنسي، لمهاراة المدافع الشاب، في الوقت الذي تعرض فيه فقير للسخرية من المشجعين، خاصة أنه قوبل بصافرات استهجان كثيرة من جماهير الجاليات الجزائرية الموجودة في فرنسا، في ظل تخلّيه عن تمثيل بلاده واختياره المنتخب الفرنسي.
ولم يكن اللقاء الذي انتهى بتعادل الفريقين من دون أهداف، سهلاً على اللاعب ذي الأصول الجزائرية، بل كان عصيباً جداً، بعدما تعرض لصافرات استهجان مستمرة أيضاً من جانب من مشجعي مرسيليا المشكل غالبيتهم من أفراد الجالية الجزائرية والمغاربية، كلما لمس الكرة، كذلك تم رشقه في أكثر من مناسبة بقارورات المياه، فضلاً عن أنه قدم أداءً متواضعاً جداً، ما دفع مدربه إلى تغييره سريعاً، الأمر الذي قد يرشح عودته إلى الجلوس على دكة البدلاء خلال المباريات المقبلة.