تماسك النفط بالقرب من 57 دولاراً للبرميل، اليوم الإثنين، إذ حدت وفرة المخزونات وبوادر، على أن ارتفاع الأسعار سينعش الإنتاج الأميركي، من تأثير تنامي التوترات بين الولايات المتحدة وإيران.
وأظهرت بيانات، يوم الجمعة، أن شركات الطاقة الأميركية أضافت منصات حفر للتنقيب عن النفط للأسبوع الثالث عشر خلال 14 أسبوعاً.
وعلى الرغم من تخفيضات إنتاج أوبك، زادت مخزونات الخام الأميركية أكثر من المتوقع في الأسبوع الماضي.
وجرى تداول خام القياس العالمي مزيج برنت بسعر 56.75 دولاراً للبرميل بانخفاض ستة سنتات، حيث كان التداول في نطاق ضيق لا يتجاوز 46 سنتاً. وصعد الخام الأميركي إلى 53.87 دولاراً بزيادة أربعة سنتات.
وتفاقم التوتر بين طهران وواشنطن، حيث دفع اختبار صاروخ باليستي أجرته إيران، إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، لفرض عقوبات في الأسبوع الماضي على أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الثوري الإيراني.
وأظهرت بيانات، يوم الجمعة، أن شركات الطاقة الأميركية أضافت منصات حفر للتنقيب عن النفط للأسبوع الثالث عشر خلال 14 أسبوعاً.
وعلى الرغم من تخفيضات إنتاج أوبك، زادت مخزونات الخام الأميركية أكثر من المتوقع في الأسبوع الماضي.
وجرى تداول خام القياس العالمي مزيج برنت بسعر 56.75 دولاراً للبرميل بانخفاض ستة سنتات، حيث كان التداول في نطاق ضيق لا يتجاوز 46 سنتاً. وصعد الخام الأميركي إلى 53.87 دولاراً بزيادة أربعة سنتات.
وتفاقم التوتر بين طهران وواشنطن، حيث دفع اختبار صاروخ باليستي أجرته إيران، إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، لفرض عقوبات في الأسبوع الماضي على أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الثوري الإيراني.
من جهة أخرى، نقلت وكالة الإعلام الروسية عن وزارة الطاقة الروسية قولها، إن الوزير ألكسندر نوفاك، سيجتمع بوزيري نفط وخارجية فنزويلا في موسكو، اليوم الإثنين.
كما نقلت وكالة تاس عن الوزارة قولها، إن نوفاك سيلتقي بنظيره الفنزويلي، ولكن لم تذكر شيئاً عن اجتماعه مع وزير خارجية فنزويلا.
(رويترز، العربي الجديد)