الموضة الخضراء في نيويورك: ماذا نأكل من البريّة؟

فرانس برس

avata
فرانس برس
30 اغسطس 2014
74337F30-83A7-4A2D-8500-AA6CFDDC9C05
+ الخط -
مقابل عشرين دولاراً أميركياً يمكن للشخص تعلّم مختلف أنواع النباتات البرية الصالحة للأكل وتذوّقها أيضاً، في نزهة استكشافية مدّتها أربع ساعات.

يحدث هذا في نيويورك، التي رغم مبانيها الشاهقة ونمطها الحياتي المعاصر، لا تزال تحافظ على مساحات طبيعية كبيرة، بينها الحدائق العامّة وما يجوز تسميته بالبراري، التي تحتوي على كنز غذائي كبير، كما يصفها عالم النبات الأميركي ستيف بريل.

منذ ثلاثين عاماً يلقّن بريل أسرار التنقيب عن الغذاء في نيويورك، معلّماً الناس أيّ النباتات يمكنهم أن يأكلوا، وكيف يميّزون بين الضارّة والنافعة، وكيف يستفيدون من الأخيرة.

الطُهاة وأصحاب المطاعم وهواة عالم النبات والزراعة وتنسيق الحدائق، جميعهم من زوّار بريل، وفي الفيديو المرفق يتحدّثون عن مشروع نزهة البحث عن الطعام العضوي والطبيعي في البيئة البرية لنيويورك، التي باتت تُعرف بـ "الموضة الخضراء".
دلالات

ذات صلة

الصورة
أطفال غزة وجوع في قطاع غزة (عبد زقوت/ الأناضول)

مجتمع

أفادت منظمة يونيسف بأنّ أكثر من 80 في المائة من أطفال غزة "يعانون من فقر غذائي حاد". ويأتي ذلك وسط الحرب الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة المحاصر.
الصورة
سورية (دليل سليمان/ فرانس برس)

مجتمع

مضت سبعة أسابيع على إغلاق معبر باب الهوى الحدودي أمام قوافل المساعدات الإنسانية التي تدخل عبره إلى منطقة شمال غرب سورية. ومع هذا التوقف، بدأت أزمة الخبز لتضاف إلى أزمة الغذاء، وقد توقفت إمدادات الخبز عن عشرات المخيمات في المنطقة.
الصورة
جزيء الأسبرتام المحلي الصناعي (Getty)

مجتمع

أفادت منظمة الصحة العالمية بأنّ الأسبرتام، المُحَلّي الصناعي غير السكّريّ الذي يُستخدَم في المشروبات الغازيّة، "من المحتمل أن يكون مسرطِناً للبشر"، لكنّ الجرعة اليومية التي تُعَدّ آمنة لم تتغيّر.
الصورة

منوعات

تواجه نيويورك، المعروفة بـ"المدينة التي لا تنام"، الغرق بمعدل ميليمتر إلى ميليمترين سنوياً بفعل ثقل ناطحات السحاب والمباني الشاهقة فيها، على ما أظهرت دراسة علمية.
المساهمون