نعت وزارة الثقافة الجزائرية، اليوم الأربعاء، الفنان رشيد طه الذي توفي الليلة الماضية في منزله في فرنسا، عن عمر ناهز 59 عاماً، متأثراً بأزمة قلبية.
وأشارت الوزارة في بيان إلى أن "رحيل رشيد في سن العطاء والتميز يشكل خسارة كبيرة لعالم الفن والموسيقى المتسمة بروح الإبداع، ليس بالنسبة للجزائر فحسب ولكن لكل من أحبوه واعترفوا له بالعبقرية الفنية".
وأضاف البيان: "عُرف رشيد طه بشخصيته القوية والعفوية حيث ظل يعبر عنها وعن جذوره الجزائرية بفضل أغانيه المتميزة التي أعطى من خلالها صدى للجزائر على المستوى العالمي".
اقــرأ أيضاً
ولد طه في 18 سبتمبر/ أيلول عام 1958 في مدينة سيق القريبة من وهران شمال الجزائر، وسافر في سن مبكرة إلى فرنسا.
شكل في بداية مشواره الفني فرقة موسيقية صغيرة مع أصدقائه باسم "بطاقة إقامة"، حقق من خلالها انتشاراً واسعاً. وبعد انفصاله عن الفرقة بدأ بالغناء منفرداً، وحقق نجاحاً كبيراً في الثمانينيات والتسعينيات من خلال تقديم أغاني "روك" وألوان أخرى من الموسيقى.
ولرشيد طه العديد من الألبومات الغنائية باللغتين العربية والفرنسية. وكانت أغنيته "عبد القادر" التي أدّاها مع الجزائريين الشاب خالد والشاب فضيل، نهاية التسعينيات، محطة نجاح كبيرة في مشواره الفني.
(رويترز)
وأشارت الوزارة في بيان إلى أن "رحيل رشيد في سن العطاء والتميز يشكل خسارة كبيرة لعالم الفن والموسيقى المتسمة بروح الإبداع، ليس بالنسبة للجزائر فحسب ولكن لكل من أحبوه واعترفوا له بالعبقرية الفنية".
وأضاف البيان: "عُرف رشيد طه بشخصيته القوية والعفوية حيث ظل يعبر عنها وعن جذوره الجزائرية بفضل أغانيه المتميزة التي أعطى من خلالها صدى للجزائر على المستوى العالمي".
ولد طه في 18 سبتمبر/ أيلول عام 1958 في مدينة سيق القريبة من وهران شمال الجزائر، وسافر في سن مبكرة إلى فرنسا.
شكل في بداية مشواره الفني فرقة موسيقية صغيرة مع أصدقائه باسم "بطاقة إقامة"، حقق من خلالها انتشاراً واسعاً. وبعد انفصاله عن الفرقة بدأ بالغناء منفرداً، وحقق نجاحاً كبيراً في الثمانينيات والتسعينيات من خلال تقديم أغاني "روك" وألوان أخرى من الموسيقى.
ولرشيد طه العديد من الألبومات الغنائية باللغتين العربية والفرنسية. وكانت أغنيته "عبد القادر" التي أدّاها مع الجزائريين الشاب خالد والشاب فضيل، نهاية التسعينيات، محطة نجاح كبيرة في مشواره الفني.
(رويترز)