تقدمت مجموعة صينية بعرض لشراء شركة "ستاروود"، كبرى شركات الفنادق في الولايات المتحدة التي تملك مجموعة فنادق شيراتون وعدة علامات تجارية فندقية.
وبحسب تقارير أميركية تقدمت شركة آن بانغ الصينية للتأمين لشراء المجموعة مقابل 13 مليار دولار. وهي الشركة التي تملكت في عام 2014 فندق" وولدرف استوريا" في نيويورك الذي يعد من أفخم الفنادق في الولايات المتحدة ويعد النزل الرئيسي لرؤساء الولايات المتحدة في فترة انعقاد الاجتماعات السنوية للأمم المتحدة.
وقد أثارت الصفقة وقتها عاصفة سياسية في أميركا اضطرت الرئيس باراك أوباما لتغيير مقر إقامته خلال العام الماضي أثناء حضوره اجتماعات الأمم المتحدة في نيويورك.
وتملك شركة ستاروود سلسلة فنادق شيراتون في أميركا وباقي أنحاء العالم.
وبحسب تقارير أميركية تقدمت شركة آن بانغ الصينية للتأمين لشراء المجموعة مقابل 13 مليار دولار. وهي الشركة التي تملكت في عام 2014 فندق" وولدرف استوريا" في نيويورك الذي يعد من أفخم الفنادق في الولايات المتحدة ويعد النزل الرئيسي لرؤساء الولايات المتحدة في فترة انعقاد الاجتماعات السنوية للأمم المتحدة.
وقد أثارت الصفقة وقتها عاصفة سياسية في أميركا اضطرت الرئيس باراك أوباما لتغيير مقر إقامته خلال العام الماضي أثناء حضوره اجتماعات الأمم المتحدة في نيويورك.
وتملك شركة ستاروود سلسلة فنادق شيراتون في أميركا وباقي أنحاء العالم.
وكانت شركة ماريوت للفنادق قد تقدمت بعرض لشراء ستاروود ولكن مصادر رجحت أن العرض الذي قدمته الشركة الصينية هو الذي سيفوز في النهاية بصفقة فنادق ستاروود. وربما تصبح شركة التأمينات الصينية التي ستتملك فنادق ستاروود، كبرى اللاعبين في السياحة خلال السنوات المقبلة إذا اكتملت هذه الصفقة. حيث تتفاوض شركة ستاروود مع الحكومة الكوبية على عدد من المشاريع السياحية والفندقية.
وقد زار كوبا مليونا سائح خلال العام الماضي، معظمهم من أميركا وكندا والاتحاد الأوروبي، مما در دخلاً قدره 2.1 مليار دولار. وأدى النمو السريع لقطاع السياحة خلال الفترة الخاصة إلى انعكاسات اجتماعية واقتصادية واسعة في كوبا، وإلى تكهنات عن ظهور اقتصاد ذي مستويين كما جذب قطاع السياحة الطبية الآلاف من أوروبا وأميركا اللاتينية وكندا والولايات المتحدة كل عام. وسيكون كل ذلك في صالح شركة ستاروود.
اقرأ أيضا: الركود يخيف أثرياء الصين
وقد زار كوبا مليونا سائح خلال العام الماضي، معظمهم من أميركا وكندا والاتحاد الأوروبي، مما در دخلاً قدره 2.1 مليار دولار. وأدى النمو السريع لقطاع السياحة خلال الفترة الخاصة إلى انعكاسات اجتماعية واقتصادية واسعة في كوبا، وإلى تكهنات عن ظهور اقتصاد ذي مستويين كما جذب قطاع السياحة الطبية الآلاف من أوروبا وأميركا اللاتينية وكندا والولايات المتحدة كل عام. وسيكون كل ذلك في صالح شركة ستاروود.
اقرأ أيضا: الركود يخيف أثرياء الصين