حصد نادي مانشستر سيتي لقب درع الاتحاد الإنكليزي بفوزه على نظيره تشلسي بهدفين من دون مقابل على ملعب "ويمبلي" الشهير في العاصمة البريطانية لندن.
وبدأ نادي مانشستر سيتي بطل الدوري الإنكليزي الممتاز الموسم الماضي اللقاء مظهراً نواياه الهجومية من خلال بعض الكرات العرضية وبعض التسديدات من خارج منطقة الجزاء.
وفي الدقيقة 14 تلقى النجم الأرجنتيني سرخيو أغويرو كرة على مشارف منطقة الجزاء من زميله الإنكليزي الشاب فول فودين (18 عاماً)، ليطلق تسديدة أرضية قوية عجز عن التعامل معها مواطنه ويلي كاباييرو الذي فشل في الوصول إليها.
محاولات تشلسي على المرمى كانت خجولة للغاية، ولم تشكل خطورة كبيرة باستثناء تسديدة اللاعب الشاب كالوم هودسون أودي (17 عاماً) الذي كان أكثر اللاعبين نشاطاً، وذلك حين فشل الحارس كلاوديو برافو في التصدي للكرة قبل أن يخلصها الدفاع.
اقــرأ أيضاً
وكانت نسبة الاستحواذ على الكرة متقاربة بين الطرفين مع أفضلية الهدف والتسديد على المرمى لمصلحة السيتي في الشوط الأول، خاصة أن لاعبي تشلسي ومهاجميه غابوا بشكلٍ كبير، ولا سيما الإسباني ألبارو موراتا.
في الشوط الثاني كاد سرخيو أغويرو أن يضيف الهدف الثاني، وذلك حين انفرد بكاباييرو ليتجاوزه على إثر ذلك ويفاجئ الجميع بتسديد الكرة بالشباك الخارجية، ليعود اللاعب فودين لتشكيل خطورة بتسديدة أرضية من داخل المنطقة أمسك بها الحارس الأرجنتيني.
وترجم نادي مانشتر سيتي أفضليته في المباراة بهدفٍ ثانٍ عن طريق هدافه أغويرو بعد تمريرة بظهر المدافع البرازيلي دافيد لويز، ليسددها من المرة الأولى في الشباك.
وبدأ نادي مانشستر سيتي بطل الدوري الإنكليزي الممتاز الموسم الماضي اللقاء مظهراً نواياه الهجومية من خلال بعض الكرات العرضية وبعض التسديدات من خارج منطقة الجزاء.
وفي الدقيقة 14 تلقى النجم الأرجنتيني سرخيو أغويرو كرة على مشارف منطقة الجزاء من زميله الإنكليزي الشاب فول فودين (18 عاماً)، ليطلق تسديدة أرضية قوية عجز عن التعامل معها مواطنه ويلي كاباييرو الذي فشل في الوصول إليها.
محاولات تشلسي على المرمى كانت خجولة للغاية، ولم تشكل خطورة كبيرة باستثناء تسديدة اللاعب الشاب كالوم هودسون أودي (17 عاماً) الذي كان أكثر اللاعبين نشاطاً، وذلك حين فشل الحارس كلاوديو برافو في التصدي للكرة قبل أن يخلصها الدفاع.
وكانت نسبة الاستحواذ على الكرة متقاربة بين الطرفين مع أفضلية الهدف والتسديد على المرمى لمصلحة السيتي في الشوط الأول، خاصة أن لاعبي تشلسي ومهاجميه غابوا بشكلٍ كبير، ولا سيما الإسباني ألبارو موراتا.
في الشوط الثاني كاد سرخيو أغويرو أن يضيف الهدف الثاني، وذلك حين انفرد بكاباييرو ليتجاوزه على إثر ذلك ويفاجئ الجميع بتسديد الكرة بالشباك الخارجية، ليعود اللاعب فودين لتشكيل خطورة بتسديدة أرضية من داخل المنطقة أمسك بها الحارس الأرجنتيني.
وترجم نادي مانشتر سيتي أفضليته في المباراة بهدفٍ ثانٍ عن طريق هدافه أغويرو بعد تمريرة بظهر المدافع البرازيلي دافيد لويز، ليسددها من المرة الأولى في الشباك.
عاد بعدها السيتي للضغط على إثر ضربة ركنية نفذت إلى داخل منطقة الجزاء فوصلت إلى أغويرو الذي كاد أن يسجل هدفه الثالث "هاتريك" لكن كاباييرو كان في الموعد وتصدى للكرة بنجاح، ولم ينجح تشلسي في تحقيق الهدف الشرفي، إذ تابع السيتي ضغطه وبقي كاباييرو صامداً حتى صافرة الحكم النهائية.
وبذلك حقق السيتي أول ألقابه هذا الموسم تحت قيادة المدرب الإسباني غوارديولا، فيما يتوجب على المدرب الإيطالي ماوريسيو ساري العمل أكثر واكتمال الصفوف حتى يحقق فلسفته الخاصة، إذ لا يمكن الحكم عليه في الوقت الحالي.