تصدّر خبر إقالة وزير التعليم الدكتور عزام الدخيل العناوين على مواقع التواصل مساء الجمعة في السعودية، وكثُرت التغريدات التي ناقشت القرار الملكي الذي صدر ضمن حزمة قرارات ملكية.
وناقش السعوديون إعفاء الوزير الذي لم يكمل 11 شهراً في منصبة بأكثر من 250 ألف تغريدة في أقل من 12 ساعة، ودشن المغردون وسم "#اعفاء_عزام_الدخيل" الذي كان الأنشط واحتل مقدمة الترند المحلي.
نشط أيضاً وسم "#اعفاء_وزير_التعليم_عزام_الدخيل" فيما دشن آخرون وسم "#وداعاً_عزام_الدخيل" ووسم "#شكرا_عزام_الدخيل" للحديث عن مناقب الوزير السابق.
وناقش السعوديون إعفاء الوزير الذي لم يكمل 11 شهراً في منصبة بأكثر من 250 ألف تغريدة في أقل من 12 ساعة، ودشن المغردون وسم "#اعفاء_عزام_الدخيل" الذي كان الأنشط واحتل مقدمة الترند المحلي.
نشط أيضاً وسم "#اعفاء_وزير_التعليم_عزام_الدخيل" فيما دشن آخرون وسم "#وداعاً_عزام_الدخيل" ووسم "#شكرا_عزام_الدخيل" للحديث عن مناقب الوزير السابق.
وأكد المعلم أحمد العلي أن الخبر صدم الكثير من زملائه، وقال :"حل خبر إعفاء الدكتور عزام الدخيل علي كالصاعقة وعزائي تعيينه مستشارا في الديوان الملكي وأعلم يقينا أن الكرسي لا يدوم لأحد، فيما أكد مريف العصيمي على أن الوزير قدم الكثير في فترة قصيرة، وكتب "كفيت ووفيت وزيرنا المحبوب صاحب التواضع والأخلاق والابتسامة".
أما منى أحمد القاسم فكتبت:"كنت أخًا للمعلم وأبًا للطالب وقدوةً للمسؤول ورمزًا لتكريم القرآن وحملته.. تقدمت في التطوير وتألقت في القيادة بأمانة وإخلاص"، وكتب يزيد العويد: "الدخيّل نقش اسمه من ذهب في قلب أغلب المعلمين والمعلمات والطلاب، وزير قريب ويهتم بكل ما فيه مصلحة للتعليم".
— سلطان البلوي (@albalwl818) December 11, 2015 " style="color:#fff;" class="twitter-post-link" target="_blank">Twitter Post
|
أما منى أحمد القاسم فكتبت:"كنت أخًا للمعلم وأبًا للطالب وقدوةً للمسؤول ورمزًا لتكريم القرآن وحملته.. تقدمت في التطوير وتألقت في القيادة بأمانة وإخلاص"، وكتب يزيد العويد: "الدخيّل نقش اسمه من ذهب في قلب أغلب المعلمين والمعلمات والطلاب، وزير قريب ويهتم بكل ما فيه مصلحة للتعليم".
— وليد_الفراج# (@waleedalfarraj) December 11, 2015 " style="color:#fff;" class="twitter-post-link" target="_blank">Twitter Post
|
— عبد اللطيف هاجس (@hajis9) December 11, 2015 " style="color:#fff;" class="twitter-post-link" target="_blank">Twitter Post
|
واعتبر أبو مرزوق أن الدخيل، قياساً بفترته الوجيزة في المنصب "قدم عملاً عجز عنه آخرون، سرعة اتخاذ القرارات سمة بارزة"، واعتبره عبدالله الحمد "مصدر إلهام وطموح للطلاب والمعلمين قريب منهم بسيط قائد تركت بصمة"، وأضاف: "لن تنسى عزام الدخيل وأسأل الله ان يطرح البركة في الدكتور أحمد".
أما عبدالله السويلم فاعتبر أن "التعليم هو المتضرر الأكبر من التغيير، ليس تغيير شخص الوزير وإنما للتباين الكبير لمنهج الوزيرين".
اقرأ أيضاً: حريق يلتهم أرشيف التلفزيون السعودي
اقرأ أيضاً: حريق يلتهم أرشيف التلفزيون السعودي