تشهد السعودية مساء اليوم الخميس افتتاح مدينة الملك عبدالله الرياضية أو "جوهرة جدة" شمالي جدة، بحضور العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبد العزيز.
وتستقبل المدينة، التي تتميز بمواصفات عالمية، أعداداً كبيرة من الجماهير لحضور المباراة النهائية لكأس خادم الحرمين والتي تجمع بين فريقي الأهلي والشباب.
ووافق الملك السعودي على إنشاء المدينة، لتكون رافداً إضافياً للرياضة في المنطقة الغربية بوجه خاص، وفي السعودية بوجه عام، بعد أن كان الرياضيون في محافظة جدة يتطلعون لرؤية استاد رياضي يحتضن الجماهير الغفيرة لقطبي الكرة السعودية في جدة "الأهلي" و"الاتحاد"؛ إذ أنّ استاد الأمير عبدالله الفيصل أنشئ قبل أربعين عاماً، ولم يعد كافياً لاستضافة البطولات المحلية والنهائيات.
وتم البدء في إنشاء المدينة عام 2012 بتكلفة قدرت بـ532 مليون يورو، وقامت بتنفيذها شركتا "أرامكو" و"المهيدب" بالتحالف مع أفضل الشركات البلجيكية في الإنشاءات، والتي قامت بتنفيذ عدد من المشروعات العالمية.
وتم تصميم المدينة لتكون مدينة رياضية متكاملة تضم عدداً من الملاعب والألعاب والمرافق الخدمية على أفضل المستويات والمقاييس العالمية، بحسب ما جاء في تقرير أصدرته الحكومة السعودية.
وتضم المدينة مدرجات استاد كرة قدم تتسع لـ60 ألف متفرج على ثلاثة مستويات.
كما يحتوي الاستاد على شاشتين عملاقتين يتم من خلالهما بث النتائج والمعلومات وإعادة الأهداف، كما تم تخصيص مساحة لذوي الاحتياجات الخاصة ومرافقيهم، كما تشتمل على تسعة مواقع ثابتة، و15 موقعاً متحركاً خاصاً لكاميرات النقل التليفزيوني، تمكنها من نقل الأحداث وفق أعلى المقاييس.
وتحتوي المدينة على عشرات نقاط بيع الأغذية والمشروبات للعديد من الشركات العالمية والمحلية، كما تغطي المدينة شبكة إنترنت مجانية (Wi-Fi)، وتضم أيضاً مسجداً رئيساً وعدة مصليات متوزعة في أنحائها، وتضم مرافق رياضية عديدة تتضمن ثلاثة ملاعب كرة قدم خارجية، وأربعة ملاعب لكرة القدم السداسية، وستة ملاعب تنس أرضي، وصالة كبيرة مغلقة.
كما تضم المدينة مواقف سيارات تتسع لـ 20000 سيارة، بما فيها 311 موقفاً مخصصاً لذوي الاحتياجات الخاصة.
وتقدّم الرياضيون في المملكة بشكرهم للملك السعودي على المدينة، التي جاءت كداعم للرياضة السعودية حتى تكون في مقدمة الدول في هذا المجال.
وأكد الرياضيون أنّ اليوم سيكون يوماً تاريخياً للكرة السعودية، وستمكن هذه المدينة المملكة من استضافة أكبر المنافسات الرياضية بما تمتلكه من إمكانيات ومواصفات عالمية، وتمنوا أنّ تكون هناك مدن أخرى بذات المواصفات في بقية المناطق والمحافظات.
وتستقبل المدينة، التي تتميز بمواصفات عالمية، أعداداً كبيرة من الجماهير لحضور المباراة النهائية لكأس خادم الحرمين والتي تجمع بين فريقي الأهلي والشباب.
ووافق الملك السعودي على إنشاء المدينة، لتكون رافداً إضافياً للرياضة في المنطقة الغربية بوجه خاص، وفي السعودية بوجه عام، بعد أن كان الرياضيون في محافظة جدة يتطلعون لرؤية استاد رياضي يحتضن الجماهير الغفيرة لقطبي الكرة السعودية في جدة "الأهلي" و"الاتحاد"؛ إذ أنّ استاد الأمير عبدالله الفيصل أنشئ قبل أربعين عاماً، ولم يعد كافياً لاستضافة البطولات المحلية والنهائيات.
وتم البدء في إنشاء المدينة عام 2012 بتكلفة قدرت بـ532 مليون يورو، وقامت بتنفيذها شركتا "أرامكو" و"المهيدب" بالتحالف مع أفضل الشركات البلجيكية في الإنشاءات، والتي قامت بتنفيذ عدد من المشروعات العالمية.
وتم تصميم المدينة لتكون مدينة رياضية متكاملة تضم عدداً من الملاعب والألعاب والمرافق الخدمية على أفضل المستويات والمقاييس العالمية، بحسب ما جاء في تقرير أصدرته الحكومة السعودية.
وتضم المدينة مدرجات استاد كرة قدم تتسع لـ60 ألف متفرج على ثلاثة مستويات.
كما يحتوي الاستاد على شاشتين عملاقتين يتم من خلالهما بث النتائج والمعلومات وإعادة الأهداف، كما تم تخصيص مساحة لذوي الاحتياجات الخاصة ومرافقيهم، كما تشتمل على تسعة مواقع ثابتة، و15 موقعاً متحركاً خاصاً لكاميرات النقل التليفزيوني، تمكنها من نقل الأحداث وفق أعلى المقاييس.
وتحتوي المدينة على عشرات نقاط بيع الأغذية والمشروبات للعديد من الشركات العالمية والمحلية، كما تغطي المدينة شبكة إنترنت مجانية (Wi-Fi)، وتضم أيضاً مسجداً رئيساً وعدة مصليات متوزعة في أنحائها، وتضم مرافق رياضية عديدة تتضمن ثلاثة ملاعب كرة قدم خارجية، وأربعة ملاعب لكرة القدم السداسية، وستة ملاعب تنس أرضي، وصالة كبيرة مغلقة.
كما تضم المدينة مواقف سيارات تتسع لـ 20000 سيارة، بما فيها 311 موقفاً مخصصاً لذوي الاحتياجات الخاصة.
وتقدّم الرياضيون في المملكة بشكرهم للملك السعودي على المدينة، التي جاءت كداعم للرياضة السعودية حتى تكون في مقدمة الدول في هذا المجال.
وأكد الرياضيون أنّ اليوم سيكون يوماً تاريخياً للكرة السعودية، وستمكن هذه المدينة المملكة من استضافة أكبر المنافسات الرياضية بما تمتلكه من إمكانيات ومواصفات عالمية، وتمنوا أنّ تكون هناك مدن أخرى بذات المواصفات في بقية المناطق والمحافظات.