الراقصة.. هل تصير سياسية؟ (العربي الجديد)
أعلنت الراقصة المصرية سما المصري ترشّحها لانتخابات مجلس الشعب عن دائرة الأزبكية، وهو اسم الحيّ الشعبي حيث تسكن شمال القاهرة، موضحة أنّ سبب ترشّحها "يعود إلى رغبة أهل الحي، وإلى رغبتي في البحث عن حقوق المرأة المهدرة".
وقد لاقى هذا الخبر سخرية كبيرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، خصوصاً أنّ سما لها الكثير من الأغنيات التي وصفها روّاد التواصل الاجتماعي بأنّها "غير لائقة"، كان آخرها أغنية "أحمد الشبشب ضاع".
وتعقيبا على هذا الخبر قالت سما في حديث لـ"العربي الجديد" إنّ حقّها الدستوري يكفل لها الترشّح: "لا أجد أدنى مشكلة في الإقبال على هذه الخطوة، فأنا بعيداً عن كوني فنانة، في الأوّل والآخر أنا مواطنة مصرية عادية تعيش بين الشعب وتعرف حقوقها جيدا".
وأضافت أنّها فوجئت بأعداد كبيرة من سكّان حي الأزبكية يطالبونها بالترشح، فتردّدت في البداية، لكن بناء على إلحاحهم ورغبتهم في أن تمثلهم في المجلس قرّرت بالفعل الإقدام على هذه الخطوة.
وعن المطالب التي ستحملها في حال فوزها وجلوسها على مقعد البرلمان، قالت إنّ تركيزها في الأساس سيكون "على المطالبة بحقوق المرأة، فرغم الأحاديث عن أنّ المرأة حصلت على حقّها من المجتمع وما إلى ذلك، فأنا أرى أنّ المرأة لا يزال ينقصها الكثير من الحرية في التعبير والبحث عن حقوقها".
وكانت سما المصري قد أثارت ضجّة في إحدى الفترات وأطلقت شائعة قوية تؤكّد زواجها من عضو حزب النور السلفي أنور البلكيمي، لكنّها نفت الشائعة، وقالت في إحدى تصريحاتها إنّ البلكيمي "يبحث عن الشهرة على حسابي". وانتشرت أقاويل أخرى تؤكّد زواجها من الصحافي أحمد موسى، وتم تداول وثيقة زواج بالفعل تؤكّد الخبر، ولم يتبيّن إذا كانت الوثيقة مزّورة أم حقيقية.
يذكر أن سما قدّمت في السينما المصرية فيلمين، هما "على واحدة ونصّ"، والثاني هو "حجر تفاح".
وقد لاقى هذا الخبر سخرية كبيرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، خصوصاً أنّ سما لها الكثير من الأغنيات التي وصفها روّاد التواصل الاجتماعي بأنّها "غير لائقة"، كان آخرها أغنية "أحمد الشبشب ضاع".
وتعقيبا على هذا الخبر قالت سما في حديث لـ"العربي الجديد" إنّ حقّها الدستوري يكفل لها الترشّح: "لا أجد أدنى مشكلة في الإقبال على هذه الخطوة، فأنا بعيداً عن كوني فنانة، في الأوّل والآخر أنا مواطنة مصرية عادية تعيش بين الشعب وتعرف حقوقها جيدا".
وأضافت أنّها فوجئت بأعداد كبيرة من سكّان حي الأزبكية يطالبونها بالترشح، فتردّدت في البداية، لكن بناء على إلحاحهم ورغبتهم في أن تمثلهم في المجلس قرّرت بالفعل الإقدام على هذه الخطوة.
وعن المطالب التي ستحملها في حال فوزها وجلوسها على مقعد البرلمان، قالت إنّ تركيزها في الأساس سيكون "على المطالبة بحقوق المرأة، فرغم الأحاديث عن أنّ المرأة حصلت على حقّها من المجتمع وما إلى ذلك، فأنا أرى أنّ المرأة لا يزال ينقصها الكثير من الحرية في التعبير والبحث عن حقوقها".
وكانت سما المصري قد أثارت ضجّة في إحدى الفترات وأطلقت شائعة قوية تؤكّد زواجها من عضو حزب النور السلفي أنور البلكيمي، لكنّها نفت الشائعة، وقالت في إحدى تصريحاتها إنّ البلكيمي "يبحث عن الشهرة على حسابي". وانتشرت أقاويل أخرى تؤكّد زواجها من الصحافي أحمد موسى، وتم تداول وثيقة زواج بالفعل تؤكّد الخبر، ولم يتبيّن إذا كانت الوثيقة مزّورة أم حقيقية.
يذكر أن سما قدّمت في السينما المصرية فيلمين، هما "على واحدة ونصّ"، والثاني هو "حجر تفاح".
المزيد في منوعات
