رد المهاجم الدولي الجزائري رشيد غزال على قرار إدارة ناديه ليون بطريقته على الملعب، حيث كشف غزال ما يملكه من إمكانات، وسجل هدفا رائعا خلال المباراة الودية التي لعبها مع فريق الهواة لناديه أمس السبت.
غزال كان رجل المباراة بلا منازع، وأبهر الجماهير بهدف اختزل الكثير من مهاراته، بعدما تلاعب بمدافعي الفريق المنافس، وتجاوز أكثر من 5 لاعبين قبل أن يرفع الكرة فوق الحارس ويسجل أحد أجمل أهدافه.
وكان نادي ليون قد أصدر قراره بإبعاد اللاعب الجزائري عن تشكيلة الفريق الأول التي واجهته اليوم وديا نادي بنفيكا البرتغالي، وأمره بالالتحاق بالفريق الثاني الذي ينشط ضمن دوري الهواة بفرنسا.
وامتثل غزال لقرارات إدارة نادي ليون، وشارك في المباراة الودية فريق لا دوشير، والتي انتهت بتفوق زملاء رشيد بنتيجة (3-2)، وجاء تألق المهاجم الجزائري ليزيد الضغوط على مسؤولي نادي ليون.
وشهدت العلاقة بين وصيف الدوري في الموسم الماضي، ومهاجمه الجزائري، توترا كبيرا بسبب رفض غزال تجديد عقده مع الفريق، والذي ينتهي عام 2017، ومطالبته بتحسين راتبه وبعض الأمور المادية الأخرى.
واعتبرت إدارة نادي ليون أن غزال دخل معها في لعبة لي الذراع وبأن رفضه لتمديد عقده يأتي في ظل وجود العديد من العروض، وفق ما أكده رئيس النادي الفرنسي، جون ميشيل أولاس، والذي رفض مماطلة المهاجم الجزائري وفرض شروطه.
اقــرأ أيضاً
غزال كان رجل المباراة بلا منازع، وأبهر الجماهير بهدف اختزل الكثير من مهاراته، بعدما تلاعب بمدافعي الفريق المنافس، وتجاوز أكثر من 5 لاعبين قبل أن يرفع الكرة فوق الحارس ويسجل أحد أجمل أهدافه.
وكان نادي ليون قد أصدر قراره بإبعاد اللاعب الجزائري عن تشكيلة الفريق الأول التي واجهته اليوم وديا نادي بنفيكا البرتغالي، وأمره بالالتحاق بالفريق الثاني الذي ينشط ضمن دوري الهواة بفرنسا.
وامتثل غزال لقرارات إدارة نادي ليون، وشارك في المباراة الودية فريق لا دوشير، والتي انتهت بتفوق زملاء رشيد بنتيجة (3-2)، وجاء تألق المهاجم الجزائري ليزيد الضغوط على مسؤولي نادي ليون.
وشهدت العلاقة بين وصيف الدوري في الموسم الماضي، ومهاجمه الجزائري، توترا كبيرا بسبب رفض غزال تجديد عقده مع الفريق، والذي ينتهي عام 2017، ومطالبته بتحسين راتبه وبعض الأمور المادية الأخرى.
واعتبرت إدارة نادي ليون أن غزال دخل معها في لعبة لي الذراع وبأن رفضه لتمديد عقده يأتي في ظل وجود العديد من العروض، وفق ما أكده رئيس النادي الفرنسي، جون ميشيل أولاس، والذي رفض مماطلة المهاجم الجزائري وفرض شروطه.