رغم أن القصر الملكي في بريطانيا يتجنب التعليق على القصص ذات الطابع الشخصي التي تخص أفراد العائلة الملكية، إلا أن الأمر يبدو مختلفاً هذه المرة.
فقد نفى القصر الأخبار التي تم تداولها مؤخراً عن تدهور علاقة ولي العهد الأمير تشارلز، بولديه، الأميرين هاري وويليام.
ورد "كلارنس هاوس" لصحيفة "إكسبرس" بأن تلك الادعاءات مجرد ضرب من الخيال بشكل كامل.
وكانت صحيفة "ديلي بيست" قد نشرت يوم السبت الماضي، مقالاً بعنوان "داخل الحرب الباردة بين الأمير تشارلز وويليام وهاري"، وصفت علاقة الأب بابنيه بالسيئة، وأنه نادراً ما يلتقون خارج مناسبات العمل الرسمي، كما أن الأمير تشارلز كان منزعجاً من إظهارهما لعواطفهما علناً في مقابلة تلفزيونية في الذكرى العشرين لوفاة والدتهما الأميرة ديانا، بحسب المقال الذي تم تفنيده.
كما أشار التقرير إلى وجود توتر بين تشارلز وابنه ويليام، بسبب رؤيته جدول أعمال ويليام وزوجته كيت، حيث أن الأمير ويليام يكره أن تُملى عليه الأوامر، وما يجب عليه فعله، إذ يتذمر بشدة عندما يطلب منه حضور مناسبة ملكية لا تثير اهتمامه.
فقد نفى القصر الأخبار التي تم تداولها مؤخراً عن تدهور علاقة ولي العهد الأمير تشارلز، بولديه، الأميرين هاري وويليام.
ورد "كلارنس هاوس" لصحيفة "إكسبرس" بأن تلك الادعاءات مجرد ضرب من الخيال بشكل كامل.
وكانت صحيفة "ديلي بيست" قد نشرت يوم السبت الماضي، مقالاً بعنوان "داخل الحرب الباردة بين الأمير تشارلز وويليام وهاري"، وصفت علاقة الأب بابنيه بالسيئة، وأنه نادراً ما يلتقون خارج مناسبات العمل الرسمي، كما أن الأمير تشارلز كان منزعجاً من إظهارهما لعواطفهما علناً في مقابلة تلفزيونية في الذكرى العشرين لوفاة والدتهما الأميرة ديانا، بحسب المقال الذي تم تفنيده.
كما أشار التقرير إلى وجود توتر بين تشارلز وابنه ويليام، بسبب رؤيته جدول أعمال ويليام وزوجته كيت، حيث أن الأمير ويليام يكره أن تُملى عليه الأوامر، وما يجب عليه فعله، إذ يتذمر بشدة عندما يطلب منه حضور مناسبة ملكية لا تثير اهتمامه.
ولم تكن هذه المرة الأولى التي تناولت فيها الصحافة علاقة تشارلز بولديه، ووصفتها بالسيئة، فقد سبق أن نُشر مقال في أبريل/نيسان الماضي، تحدث عن توتر علاقة الأميرين الشابين بوالدهما بسبب زوجته كاميلا باركر، التي يحملان تجاهها مشاعر سلبية انتقلت إليهما من والدتهما ديانا، التي كانت تعاني من العلاقة العاطفية التي جمعتها بزوجها.