تحتفل الأمم المتحدة، الإثنين المقبل، بـ"اليوم العالمي للسعادة"، اعترافا بأهمية السعادة والرفاه بوصفهما قيمتين عالميتين يتطلع إليهما البشر في كل أنحاء العالم، ولما لهما من أهمية في ما يتصل بمقاصد السياسة العامة.
وأطلق الموقع الرسمي للأمم المتحدة صفحة إلكترونية خاصة باليوم، تضم تقويما تنازليا كمؤشر على بدء فعاليات الاحتفال، كما يضم بعضا من تفاصيل الفعاليات وأماكنها، اعتمادا على أهداف التنمية المستدامة السبعة عشر التي أعلنتها الأمم المتحدة بهدف إنهاء الفقر وخفض درجات التفاوت والتباين بين الأشخاص وحماية الكوكب، والتي تمثل جوانب رئيسية يمكنها أن تؤدي إلى الرفاه والسعادة.
وتدعو الأمم المتحدة الدول الأعضاء، والمنظمات الإقليمة والدولية، ومنظمات المجتمع المدني، بما فيها المنظمات غير الحكومية والأفراد، إلى الاحتفاء باليوم العالمي للسعادة بطريقة مناسبة، بما في ذلك إقامة أنشطة توعوية وتثقيفية وأنشطة تذكي الوعي العام.
وحددت الجمعية العامة للأمم المتحدة في قرارها المؤرخ في 12 يوليو/تموز 2012، يوم 20 مارس/آذار من كل عام بوصفه اليوم العالمي للسعادة. وعقد الاجتماع بمبادرة من بوتان، البلد الذي يعترف بسيادة السعادة الوطنية على الدخل القومي منذ أوائل السبعينيات.
وأزاحت الدنمارك سويسرا عن المرتبة الأولى في مؤشر السعادة العالمي 2016، واحتلت الدول العربية فيه مراكز متأخرة من بين 157 دولة حول العالم.
واحتلت الدنمارك المرتبة الأولى، وسويسرا الثانية، تبعتها إيسلندا ثالثاً، والنرويج رابعاً، وفنلندا خامساً، ثم كندا، وهولندا، ونيوزيلندا وأستراليا والسويد.
واحتلت الإمارات المرتبة الأولى عربيا، والمرتبة 28 عالمياً، فيما جاءت السعودية ثانية عربياً، و34 عالمياً، وقطر الثالثة عربيا، و36 عالمياً، والكويت رابعة عربياً، و41 عالمياً، والبحرين خامسة، و42 عالميا.
وأطلق الموقع الرسمي للأمم المتحدة صفحة إلكترونية خاصة باليوم، تضم تقويما تنازليا كمؤشر على بدء فعاليات الاحتفال، كما يضم بعضا من تفاصيل الفعاليات وأماكنها، اعتمادا على أهداف التنمية المستدامة السبعة عشر التي أعلنتها الأمم المتحدة بهدف إنهاء الفقر وخفض درجات التفاوت والتباين بين الأشخاص وحماية الكوكب، والتي تمثل جوانب رئيسية يمكنها أن تؤدي إلى الرفاه والسعادة.
وتدعو الأمم المتحدة الدول الأعضاء، والمنظمات الإقليمة والدولية، ومنظمات المجتمع المدني، بما فيها المنظمات غير الحكومية والأفراد، إلى الاحتفاء باليوم العالمي للسعادة بطريقة مناسبة، بما في ذلك إقامة أنشطة توعوية وتثقيفية وأنشطة تذكي الوعي العام.
وحددت الجمعية العامة للأمم المتحدة في قرارها المؤرخ في 12 يوليو/تموز 2012، يوم 20 مارس/آذار من كل عام بوصفه اليوم العالمي للسعادة. وعقد الاجتماع بمبادرة من بوتان، البلد الذي يعترف بسيادة السعادة الوطنية على الدخل القومي منذ أوائل السبعينيات.
وأزاحت الدنمارك سويسرا عن المرتبة الأولى في مؤشر السعادة العالمي 2016، واحتلت الدول العربية فيه مراكز متأخرة من بين 157 دولة حول العالم.
واحتلت الدنمارك المرتبة الأولى، وسويسرا الثانية، تبعتها إيسلندا ثالثاً، والنرويج رابعاً، وفنلندا خامساً، ثم كندا، وهولندا، ونيوزيلندا وأستراليا والسويد.
واحتلت الإمارات المرتبة الأولى عربيا، والمرتبة 28 عالمياً، فيما جاءت السعودية ثانية عربياً، و34 عالمياً، وقطر الثالثة عربيا، و36 عالمياً، والكويت رابعة عربياً، و41 عالمياً، والبحرين خامسة، و42 عالميا.
(العربي الجديد)