الطالب محمد عمر فاروق (الغارديان)
بعد اتهام الطفل محمد أحمد في الولايات المتحدة بحمل متفجرة، بينما كان يحمل ساعة اخترعها بنفسه، ها هي بريطانيا تعيد الكرة. لكن هذه المرة مع الطالب محمد عمر فاروق.
محمد الذي يتخصص في جامعة "ستافوردشاير" بـ"دراسات محاربة الإرهاب"، كان يقرأ كتاباً من صلب تخصصه بعنوان "دراسات الإرهاب"، ليتلقّى بعدها شكوى بالاشتباه به كإرهابي.
"ظننت في البداية أنها مزحة" يقول لصحيفة "الغارديان" البريطانية. اقتيد فاروق إلى التحقيق حيث سئل عن صلته بتنظيم "داعش" و"القاعدة" و... المثلية الجنسية! ثمّ برئ من التهمة وأطلق سراحه بعد تحقيقات دامت 3 أشهر، واعتذرت منه الجامعة بعدها.
اقرأ أيضاً: وسائل الإعلام الغربية... وقت إنصاف المسلمين قد حان؟
محمد الذي يتخصص في جامعة "ستافوردشاير" بـ"دراسات محاربة الإرهاب"، كان يقرأ كتاباً من صلب تخصصه بعنوان "دراسات الإرهاب"، ليتلقّى بعدها شكوى بالاشتباه به كإرهابي.
"ظننت في البداية أنها مزحة" يقول لصحيفة "الغارديان" البريطانية. اقتيد فاروق إلى التحقيق حيث سئل عن صلته بتنظيم "داعش" و"القاعدة" و... المثلية الجنسية! ثمّ برئ من التهمة وأطلق سراحه بعد تحقيقات دامت 3 أشهر، واعتذرت منه الجامعة بعدها.
اقرأ أيضاً: وسائل الإعلام الغربية... وقت إنصاف المسلمين قد حان؟