وظهر رمضان في الفيديو كليب مرتديًا زي سلطان، وحوله العديد من الممثلات اللواتي يؤدين دور "جاريات" يرقصن معًا، وصورت المشاهد بمدينة مراكش المغربية، داخل أحد القصور الضخمة، بمشاركة الفنانة العراقية نور نعيم، واستعان مخرج الكليب حسام الحسيني بمدير تصوير من هوليوود.
وواجه الفيديو كليب غضبًا واستهجانًا وسخرية، وتساؤلات وُجّهت للمسؤولين في الساحة الفنية، من قبل المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث اتهم مسعد علام نقيب الموسيقيين هاني شاكر بالكيل بمكيالين، لأنه ألغى حفلات 13 شخصًا ممن أطلق عليهم اسم "مطربي المهرجانات"، ولم يعترض على نشاط رمضان الموسيقي، وأضاف: "ارحمونا وأعيدوا الرقابة التي كانت موجودة أيام صفوت الشريف وأمثاله".
Facebook Post |
وقال متولي عثمان: "كيف لم يمنع محمد رمضان من الغناء مثل حمو بيكا والآخرين الذين منعوا مؤخرًا؟ أما بالنسبة لأفلامه، فالناس دخلت دور العرض، ودفعت نقودًا لتحضر الأفلام فيلمًا بعد الآخر، ونجح هو بنشر ثقافته في المجتمع، ثقافة القتل والبلطجة، وفي النهاية ظهر كضحية".
Twitter Post
|
كما اتهم رمضان من قبل هيثم عبد اللطيف بأنه "السبب الرئيسي في نشر فكر البلطجة بمصر"، ووصفه أيضًا بأنه "شخصية لديها عقدة نفسية لا مثيل لها، يعتقد أنه في أعلى القمم ولكنه في أسفلها".
Twitter Post
|
كما أكد مصطفى البلتاجي أنّ عدد المشاهدات على "يوتيوب" ليس معيار نجاح، وقال: "كيف يعتقد محمد رمضان أنه ناجح، والناس تكرهه بهذا الشكل!".
Twitter Post
|
وغردت هيام: "ما هي مؤهلات وموهبة محمد رمضان التي تجعله في القمة! هل هي رفع الحاجب وليّ الفم؟ كان هنالك فن راق أيام الأبيض والأسود، من غير لفظ ولا إيحاء واحد، وكانت مشاهد العنف بسيطة بالأيدي وليست باستخدام السكاكين والأسلحة".
Twitter Post
|
وتساءل هاني علي: "عندما يقع أي عمل إرهابي، يطل علينا الجميع مطالبين بتغيير الخطاب الديني، أليس ما يقدمه، هذا الشيء، تخريبًا للتقاليد والضمائر وتشويهًا للمجتمع؟ ألا يجب أن يتغير أو يُمحى نهائيًا؟".
Twitter Post
|