أحبطت وزارة الآثار المصرية محاولة تهريب 7 طرود، تضمّ عددا كبيرا من القطع الأثرية، كانت في طريقها إلى الكويت، مساء الأربعاء الفائت. وقررت "مصادرتها لصالح وزارة الآثار والتراث"، بحسب بيان الوزارة الرسمي.
الوزارة أكّدت أنّ "بعض القطع يخضع لقانون حماية الآثار رقم 117 سنة 1983 وتعديلاته، والبعض الآخر خاصّ بحماية الممتلكات الثقافية طبقا للقرار الجمهوري رقم 114 لسنة 1973".
وعدّد القطع رئيس الإدارة المركزية للوحدات الأثرية بالموانئ المصرية، أحمد الراوي. وهي 26 لوحة من الورق المقوّى من كتاب وصف مصر، و18 لوحة من كتاب وصف مصر، كلّ منها كانت داخل برواز من الخشب وبمقاسات مختلفة، أوصت لجنة وزارة الآثار بإيداعها في مكتبة المتحف المصري.
ومن بين القطع المُصادَرَة سجّادة من القماش مرسوم عليها سيّدات جالسات ومناظر ورود وزخارف نباتية ووريقات وزهور وفي طرفها الأعلى من الخلف شريط من 15 حلقة معدنية لتعليقها على حائط. كما ضمّت الطرود تمثالين من الخشب الملوّن بالأسود لسيّدتين لهما ملامح إغريقية بأنف كبير وشفاه غليظة. ولكلّ تمثال قاعدة خشبية متحرّكة. إضافة إلى منضدة من الخشب محلّاة بزخارف نباتية ووريقات زهور، وتمثال من الخزف لطاووس واقفٍ على قاعدة، وصينية معدنية صغيرة الحجم عليها زخارف بالأحرف العربية المفرغة... وتقرّر إيداعها كلّها في متحف قصر النيل.
الوزارة أكّدت أنّ "بعض القطع يخضع لقانون حماية الآثار رقم 117 سنة 1983 وتعديلاته، والبعض الآخر خاصّ بحماية الممتلكات الثقافية طبقا للقرار الجمهوري رقم 114 لسنة 1973".
وعدّد القطع رئيس الإدارة المركزية للوحدات الأثرية بالموانئ المصرية، أحمد الراوي. وهي 26 لوحة من الورق المقوّى من كتاب وصف مصر، و18 لوحة من كتاب وصف مصر، كلّ منها كانت داخل برواز من الخشب وبمقاسات مختلفة، أوصت لجنة وزارة الآثار بإيداعها في مكتبة المتحف المصري.
ومن بين القطع المُصادَرَة سجّادة من القماش مرسوم عليها سيّدات جالسات ومناظر ورود وزخارف نباتية ووريقات وزهور وفي طرفها الأعلى من الخلف شريط من 15 حلقة معدنية لتعليقها على حائط. كما ضمّت الطرود تمثالين من الخشب الملوّن بالأسود لسيّدتين لهما ملامح إغريقية بأنف كبير وشفاه غليظة. ولكلّ تمثال قاعدة خشبية متحرّكة. إضافة إلى منضدة من الخشب محلّاة بزخارف نباتية ووريقات زهور، وتمثال من الخزف لطاووس واقفٍ على قاعدة، وصينية معدنية صغيرة الحجم عليها زخارف بالأحرف العربية المفرغة... وتقرّر إيداعها كلّها في متحف قصر النيل.