تحتفل أيقونة الخمسينيات والستينيات، بريجيت باردو، بعيدها الثمانين، التي تعيش اليوم في عزلة في فرنسا، مكرسة وقتها لقضايا الرفق بالحيوان.
وكانت باردو، الملقبة بـ "بي بي"، قد انفصلت عن عائلتها البورجوازية وخاضت مجال السينما بعدما درست الرقص. وسطع نجمها سنة 1956 في فيلم "إيه ديو ... كريا لا فام" الذي أخرجه زوجها السينمائي، روجيه فاديم، لها. وعقب الفيلم، راح المصورون يلاحقونها في كل تحركاتها.
ويقال إنها حاولت الانتحار مرات عدة. وحرقتها أضواء الشهرة، فكثرت فضائحها وزيجاتها ومغامراتها العاطفية. باردو ابنة عصرها، وامرأة متحررة من الشعور بالذنب وجميع المحرمات، التي يفرضها المجتمع. ولا تزال باردو تعيش في سان تروبيه، حيث تملك دارتين تستقبل فيهما الحيوانات الشاردة، وتتولى إدارة جمعيتها التي أسستها في عام 1986.
وكانت باردو، الملقبة بـ "بي بي"، قد انفصلت عن عائلتها البورجوازية وخاضت مجال السينما بعدما درست الرقص. وسطع نجمها سنة 1956 في فيلم "إيه ديو ... كريا لا فام" الذي أخرجه زوجها السينمائي، روجيه فاديم، لها. وعقب الفيلم، راح المصورون يلاحقونها في كل تحركاتها.
ويقال إنها حاولت الانتحار مرات عدة. وحرقتها أضواء الشهرة، فكثرت فضائحها وزيجاتها ومغامراتها العاطفية. باردو ابنة عصرها، وامرأة متحررة من الشعور بالذنب وجميع المحرمات، التي يفرضها المجتمع. ولا تزال باردو تعيش في سان تروبيه، حيث تملك دارتين تستقبل فيهما الحيوانات الشاردة، وتتولى إدارة جمعيتها التي أسستها في عام 1986.