ومن العرب شارك في التحرير والتحليل كل من منتظر ناصر من العراق، ومحمد القوماني من اليمن، وبسمة شتاوي وسناء سبوعي ومالك خضراوي من تونس، وحمود المحمود من سورية، وهشام علام من مصر، وإياس حلاس من الجزائر، ومصعب الشوابكة من الأردن.
وعكف أكثر من 350 صحافياً حول العالم من أكثر من سبعين جنسية على دراسة وتحليل الوثائق المسربة، منهم سبعة صحافيين من الأرجنتين، وواحد من أرمينيا، وآخر من جورجيا، و17 من أستراليا، و22 من النمسا، وخمسة من بلجيكا، واثنان من البوسنة، وثلاثة من بوتسوانا، و12 من البرازيل، وواحد من بلغاريا، وستة من كندا، واثنان من تشيلي، وواحد من هونغ كونغ، وتسعة من كولومبيا، وعشرة من كوستاريكا، وواحد من التشيك، وستة من الدنمارك، وستة من الإكوادور، وواحد من مصر، وثلاثة من السلفادور، واثنان من فنلندا، و18 من فرنسا، و18 من ألمانيا، وواحد من اليونان، وآخر من هنغاريا.
إضافة إلى اثنين من أيسلندا، وثلاثة من الهند، وأربعة من إندونيسيا، واثنين من أيرلندا، وثلاثة صحافيين إسرائيليين يعملون في فلسطين المحلتة، وخمسة من إيطاليا، وأربعة من اليابان، وواحد من الأردن، واثنين من كينيا، وثلاثة من لاتفيا، وواحد من لتوانيا، واثنين من ماليزيا، وواحد من مالي، وسبعة من المكسيك، وصحافي من مولدوفيا، وأربعة من ناميبيا، وخمسة من هولندا، وأربعة من نيجيريا، وثمانية من النرويج، وصحافي من باكستان، وخمسة من بنما، وستة من الباراغواي، وعشرة من البيرو.
كما شارك ثلاثة من بولندا، واثنان من البرتغال، واثنان من بورتوريكو، وثلاثة من رومانيا، وأربعة من روسيا، واثنان من السنغال، واثنان من صربيا، وصحافي سلوفيني، وثمانية من جنوب أفريقيا، وثلاثة من كوريا الجنوبية، وثمانية من إسبانيا، وثلاثة من السويد، وثمانية من سويسرا، وصحافي سوري، وثلاثة من تايوان، وواحد من تايلاند، وآخر من ترينيداد وتوباغو، وثلاثة من تونس، وصحافي أوغندي، و22 من بريطانيا، واثنان من أوكرانيا، واثنان من الأوروغواي، و31 من أميركا، وعشرة من فنزويلا، واثنان من زمبابوي، وصحافي من العراق، وصحافي من اليمن.