أوّل من ارتدى الأقراط هم المصريون القدماء، فقد كانت من إكسسوارات الرجال. إذ كان العبيد يضعونها للتمييز بينهم وبين الأسياد. كذلك استعملها الإنسان فى الحضارة البابلية، والحضارات الآسيوية لتحديد الطبقة الاجتماعية للرجل. واستمرّ ذلك حتّى القرون الوسطى عندما برز نظام الطبقات الاجتماعية بوضوح، ولم يعد هناك حاجة لاستخدام الأقراط للرجال.
ورغم لجوء بعض الرجال إلى أقراط الأذن اليوم، إلاّ أنّها أصبحت من إكسسوارات المرأة بامتياز. وتدخّل الاتيكيت في كيفيّة وضع الأقراط ونوعها من خلال بعض الإرشادات، منها، معرفة شكل الوجه وطول العنق. فالمرأة التي تتمتّع بشعر قصير ووجه صغير، لا يجب أن ترتدي أقراطا كبيرة شبيهة بالثريات، بل عليها التوجه نحو الحجم المتوسط أو الصغير منها.
في ما يتعلق بموديلات الشعر أو المناسبات، خصوصا للواتي يفضلن تسريحة الشينيون أو الرفع، فينصح الخبراء باعتماد أقراط منسدلة وطويلة، لأنها تبرز بشكل أنيق. أمّا تسريحة النصف رفعة، فلا يجب وضع أقراط أساساً، أو يمكنك اختيار تصميم ناعم جداً.
من خلال موضة العام 2015، بدا التناقض واضحاً بين مصممي الأزياء الذين اختلفوا على تصميم وتفضيل الأقراط الصغيرة، فيما اعتمد الآخرون القرط الطويل الذي يغطي الأذن بشكل كامل.
ورغم لجوء بعض الرجال إلى أقراط الأذن اليوم، إلاّ أنّها أصبحت من إكسسوارات المرأة بامتياز. وتدخّل الاتيكيت في كيفيّة وضع الأقراط ونوعها من خلال بعض الإرشادات، منها، معرفة شكل الوجه وطول العنق. فالمرأة التي تتمتّع بشعر قصير ووجه صغير، لا يجب أن ترتدي أقراطا كبيرة شبيهة بالثريات، بل عليها التوجه نحو الحجم المتوسط أو الصغير منها.
في ما يتعلق بموديلات الشعر أو المناسبات، خصوصا للواتي يفضلن تسريحة الشينيون أو الرفع، فينصح الخبراء باعتماد أقراط منسدلة وطويلة، لأنها تبرز بشكل أنيق. أمّا تسريحة النصف رفعة، فلا يجب وضع أقراط أساساً، أو يمكنك اختيار تصميم ناعم جداً.
من خلال موضة العام 2015، بدا التناقض واضحاً بين مصممي الأزياء الذين اختلفوا على تصميم وتفضيل الأقراط الصغيرة، فيما اعتمد الآخرون القرط الطويل الذي يغطي الأذن بشكل كامل.