- النعامة لا تدفن رأسها في الرمال جبناً منها، بل لحماية نفسها من الحيوانات المفترسة. فبهذه الوضعية يصبح شكلها على هيئة شجيرة لا ينتبه لها الحيوان المفترس. أما صفار بيضة النعامة فهو أكبر خلية في العالم على الإطلاق. وتعتبر بيضة النعامة كافية لوجبة صباحية لستة أشخاص. أما حجم عينها فهو أكبر من دماغها.
- نحو 1000 طائر يموت سنوياً من جراء اصطدامه بزجاج النوافذ. و70 في المائة من صغار عصافير العالم تموت في أثناء الهجرات الموسمية. و1000 نوع من أصل عشرة آلاف نوع من الطيور في العالم على لائحة الأنواع المهددة بالانقراض.
- البطريق يستطيع أن يسبح ولا يطير، ويقدر على القفز مترين في الهواء. وطائر الخطف يسبح في الهواء ولا يستطيع الجثوم على الأغصان.
- كلما صغر حجم العصفور، زاد عدد دقات قلبه ليصل إلى 1260 نبضة بالدقيقة لدى العصفور الطنان، الذي يزن 1.7 غرام. أما نبضات قلب النسر المتعب فتصل إلى 300 نبضة بالدقيقة.
- يستطيع البجع أن يضع في جعبة منقاره السفلى ما مقداره 12 كيلوغراماً من السمك والمياه.
- يمتاز طائر البشروش (النحام أو الفلامنغو) ببناء عش من الطين الرطب على شكل فوهة بركان. ولا يستطيع أن يتناول طعامه إلا إذا كان رأسه إلى الأسفل.
- الطيور البحرية في جنوب أميركا يعتبر برازها المتراكم على الصخور ذهباً رمادياً، نظراً لقيمته الاقتصادية في السوق العالمية. أما البراز الناتج عن الدجاجة الواحدة خلال فترة حياتها، فيؤمن طاقة كهربائية تضيء لمبة 100 وات لفترة خمس ساعات.
- الرؤية لدى الطيور ثمانية أضعاف قوة نظر الإنسان. وللطائر بؤرتان في العين، إحداهما تمكنه من النظر إلى الأمام بينما الثانية إلى الأسفل في أثناء الطيران. وتمتاز عين الطائر برؤية الألوان كالإنسان والقرود. أما البومة فتستطيع رؤية اللون الأزرق بوضوح.
- نقار الخشب يستطيع أن يضرب منقاره كالشاكوش بسرعة 20 ضربة بالثانية. وهو طائر يثقب الخشب، خصوصاً المهترئ والمتعفن، الذي يحتوي على الديدان واليرقات التي يسمع دبيبها داخل الجذوع، فيلتهمها، ويخفف من اهتراء الغابة مع الوقت.
- للطيور غدة زيتية في آخر الذنب، تعمل بنشاط كبير لدى الطيور المائية، فالطائر يحتاج إلى توزيع هذه الزيوت على كلّ ريشه ليمنعه من البلل. وتعمل بنشاط أقل لدى بقية الطيور حتى تضمحل عند الطيور الصحراوية، التي لا تحتاج إلى هذه المادة بسبب الجفاف. ويستعيض الحباري الصحراوي عن هذه الزيوت بمادة لزجة يرمي بها الصقور التي تطارده، فيلتصق ريشها ببعضه بعضاً، فلا تعود تقوى على الطيران لاصطياده.
*اختصاصي في علم الطيور البرية
اقرأ أيضاً: الطيور تتمتع بالذكاء
- نحو 1000 طائر يموت سنوياً من جراء اصطدامه بزجاج النوافذ. و70 في المائة من صغار عصافير العالم تموت في أثناء الهجرات الموسمية. و1000 نوع من أصل عشرة آلاف نوع من الطيور في العالم على لائحة الأنواع المهددة بالانقراض.
- البطريق يستطيع أن يسبح ولا يطير، ويقدر على القفز مترين في الهواء. وطائر الخطف يسبح في الهواء ولا يستطيع الجثوم على الأغصان.
- كلما صغر حجم العصفور، زاد عدد دقات قلبه ليصل إلى 1260 نبضة بالدقيقة لدى العصفور الطنان، الذي يزن 1.7 غرام. أما نبضات قلب النسر المتعب فتصل إلى 300 نبضة بالدقيقة.
- يستطيع البجع أن يضع في جعبة منقاره السفلى ما مقداره 12 كيلوغراماً من السمك والمياه.
- يمتاز طائر البشروش (النحام أو الفلامنغو) ببناء عش من الطين الرطب على شكل فوهة بركان. ولا يستطيع أن يتناول طعامه إلا إذا كان رأسه إلى الأسفل.
- الطيور البحرية في جنوب أميركا يعتبر برازها المتراكم على الصخور ذهباً رمادياً، نظراً لقيمته الاقتصادية في السوق العالمية. أما البراز الناتج عن الدجاجة الواحدة خلال فترة حياتها، فيؤمن طاقة كهربائية تضيء لمبة 100 وات لفترة خمس ساعات.
- الرؤية لدى الطيور ثمانية أضعاف قوة نظر الإنسان. وللطائر بؤرتان في العين، إحداهما تمكنه من النظر إلى الأمام بينما الثانية إلى الأسفل في أثناء الطيران. وتمتاز عين الطائر برؤية الألوان كالإنسان والقرود. أما البومة فتستطيع رؤية اللون الأزرق بوضوح.
- نقار الخشب يستطيع أن يضرب منقاره كالشاكوش بسرعة 20 ضربة بالثانية. وهو طائر يثقب الخشب، خصوصاً المهترئ والمتعفن، الذي يحتوي على الديدان واليرقات التي يسمع دبيبها داخل الجذوع، فيلتهمها، ويخفف من اهتراء الغابة مع الوقت.
- للطيور غدة زيتية في آخر الذنب، تعمل بنشاط كبير لدى الطيور المائية، فالطائر يحتاج إلى توزيع هذه الزيوت على كلّ ريشه ليمنعه من البلل. وتعمل بنشاط أقل لدى بقية الطيور حتى تضمحل عند الطيور الصحراوية، التي لا تحتاج إلى هذه المادة بسبب الجفاف. ويستعيض الحباري الصحراوي عن هذه الزيوت بمادة لزجة يرمي بها الصقور التي تطارده، فيلتصق ريشها ببعضه بعضاً، فلا تعود تقوى على الطيران لاصطياده.
*اختصاصي في علم الطيور البرية
اقرأ أيضاً: الطيور تتمتع بالذكاء