لم تمنع الاضطرابات الأمنية والحرب وتأزم الأوضاع المعيشية الناس من السعي نحو الفرحة عبر شراء الملابس والكعك.
وتباين استقبال المواطنين والأسواق في دول عربية لعيد الفطر، ففي السودان جاء صعباً، وسط أزمات حياتية متفاقمة بسبب استمرار الاحتجاجات الشعبية والمواجهات بين المجلس العسكري والشارع.
وفي ليبيا، ذهب المواطنون إلى الأسواق لشراء مستلزمات العيد في محاولة للابتعاد عن الحرب ومآسيها.
وفي دول عربية أخرى، سعى التجّار إلى كسر حالة الركود التي ضربت الأسواق عبر استغلال مواسم الفرحة.